﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨] قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨] الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب الله وآياته
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨] قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨] الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
لقد وقعت عدة دلائل و إشارات تدل على نبوة الرسول – صلى الله عليه و سلم – و منها تسليم الحجر عليه فعن جابر بن سمرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( إني لأعرف حجراً بمكّة كان يسلّم علي قبل أن أبعث ، إني لأعرفه الآن ) ؛ ومنها أيضاً الرؤيا الصادقة فكما روت عائشة رضي الله عنها أن أوّل ما بدء به رسول الله – صلى الله عليه و سلم – من الوحي الرؤيا الصادقة فكان لا يرى رؤيا إلّا جاءت مثل فلق الإصباح ، و منها أيضاً العزلة و التحنث فقد حبب الله تعالى للرسول الخلوة فكان يخرج إلى غار حراء فيتحنث فيه و يتعبد الله و في التعبد درس للمسلم و الداعية ليستعين بعبادة الله تعالى على مقاومة نزعات النفس ، و شهواتها ، و مغريات الحياة و أعراضها ، و يتحمل مشاق الدعوة و مشاكلها و شدائدها و يصبر على تربية الناس و توجيههم و ما يصدر عنهم من إعراض أو مشاقة للداعية .
يمكنكم الاستفادة من محتوى الموقع لأهداف بحثية أو دعوية غير تجارية جميع الحقوق محفوظة لشبكة القل الإسلامية
شارك برأيك