﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨] قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨] الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب الله وآياته
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨] قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨] الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
بقراءته الخاشعة وعذوبة صوته استطاع الشيخ حاتم فريد الواعر أن يصنع له جمهورا كبيرا وهو في سن الثلاثين ويصبح أحد أكبر الأئمة بمدينة الإسكندرية.
ولد وترعرع الشيخ حاتم في قرية طبلوه بمحافظة المنوفية. هناك رباه والده على حفظ القران منذ نعومة أظافره والذي كان يعمل محفظا لكتاب الله.
ومن أجل إكمال دراسته الجامعية، انتقل إلى مدينة القاهرة حيث التحق بكلية التربية التابعة لجامعة الأزهر وكان بالموازاة مع الدراسة يعمل بأحد المساجد. بعد تخرجه، التحق الشيخ حاتم بمدينة الإسكندرية من اجل إكمال دراسته قبل أن يتفرغ إلى الإمامة والدعوة.
رغم صغر سنه، استطاع الشيخ حاتم فريد الواعر أن يكسب جماهيرية واسعة حيث أصبح حاليا يشغل إمامة مسجد القائد إبراهيم خلال شهر رمضان، بالإضافة إلى أنه إمام وخطيب مسجد بلال بن رباح.
يمكنكم الاستفادة من محتوى الموقع لأهداف بحثية أو دعوية غير تجارية جميع الحقوق محفوظة لشبكة القل الإسلامية