قال تعالى
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨]
الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
قال صلى الله عليه وسلم
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
في الموقع
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم
بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب
الله وآياته
قال تعالى
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨]
قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
قـراء مـديـنـة القل
التعليقات
Redouane Djaber
25 مايو، 2020 الساعة 6:41 صباحًاallaa
Moslem Bas
25 مايو، 2020 الساعة 6:41 صباحًاجزاكم الله خير علي الجهد الوفير
هل ثبت الدعاء المستجاب عند الفطر ام طول اليوم
أبو معاذ الجزائري
25 مايو، 2020 الساعة 6:41 صباحًاحفظك الله
أبو معاذ الجزائري
25 مايو، 2020 الساعة 6:41 صباحًاحفظك الله
El arabi Khirat
25 مايو، 2020 الساعة 6:41 صباحًا( تعريف بالشيخ وفقه الله )
الحمد لله رب العالمين، و صلى الله و سلم على نبينا محمد الأمين، و على آله الطاهرين، و أصحابه الطيبين، و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد، فهذه كلمات موجزة تعريفية بشيخنا الخلوق محمد مزيان حفظه المولى عز و جل و نفعنا به.
_ هو شيخنا الفاضل أبو عبد البر محمد بن عبد القادر بن رمضان مزيان، ولد سنة 1981 بولاية المدية الجزائرية، نشأ و ترعرع بمدينة الربعية بالمدية –حيث سكن والده-، و درس في الكتّاب بجوار بيته فحفظ فيه ما شاء الله من القرآن.
ثم درس الدراسة النظامية، و تحصل على شهادة البكالوريا الأولى سنة 2000، و الثانية 2001، ثم دخل إلى الجامعة
جامعة خروبةكلية الشريعة تخصص أصول الفقه، و قد درس أيضا سنةً في كلية علوم الأرض تخصص تهيئة عمرانية ثم توقف، و تحصل على شهادة الليسانس تخصص أصول الفقه سنة 2005.ثم عين الشيخ حفظه الله إماما بولاية المدية مع الشيخ الفاضل مصطفى بلغيث حفظه الله سنة 2007، فكان يتناوب معه في إلقاء الخطب و الدروس.
ثم عين الشيخ وفقه الله إماما أستاذا بمسجد النصر ببلوطة بلدية السويدانية ولاية الجزائر سنة 2008، و لا يزال الشيخ حفظه الله من ذلك الحين إلى يومنا هذا ينشط في هذا المسجد، فصار المسجد عامرا بحلقات الذكر و الخير –أدام الله علينا نعمته و لا حرمنا منها آمين-.
و الشيخ حفظه الله كان ممن تلقى العلم على مشايخ و أئمة بلدنا الحبيب –حفظهم الله تعالى و متعنا بحياتهم-، فقد درس عند ثلة من المشايخ منهم :
_ الشيخ العلامة الوالد أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله تعالى، فقد درس عليه في الجامعة لمدة سنتين في أحاديث الأحكام، و درس عليه شرح القواعد الفقهية –و لم يتمه الوالد أبو عبد المعز أعزه الله- في المسجد بمدينة بِلْكُور بالعاصمة، كما حضر جلسات الأجوبة الطلابية في مسجد الهداية بالقبة.
_ الشيخ الوالد الغيور أبي عبد الله أزهر سنيقرة حفظه الله، حيث قرأ عليه دروسا في التفسير و بلوغ المرام.
_ الشيخ المفضال عثمان عيسي حفظه الله فقد درس عليه الفقه.
و غيرهم من إخوانهم المشايخ الفضلاء حفظ الله الجميع.
كما لشيخنا استفادة كبيرة من علماء بلاد الحرمين –حفظهم الله تعالى و متعنا بعلمهم- من خلال رحلاته، منهم :
الشيخ العلامة حامل لواء الجرح و التعديل ربيع بن هادي حفظه الله.
الشيخ العلامة المربي صالح الفوزان حفظه الله.
الشيخ الوالد المحدث عبد المحسن العباد حفظه الله.
الشيخ المفضال ابن الوالد عبد الرزاق البدر حفظه الله.
الشيخ الأصولي الفاضل سليمان الرحيلي حفظه الله.
و كانت لشيخنا استفادة كبيرة من أشرطة و كتب العلماء البارزين الأعلام رحم الأموات منهم و حفظ الأحياء.
و الشيخ سدده الله له نشاط دعوي كبير زاده الله من فضله، فهو مداوم على الحلق العلمية، إضافة إلى خطبة الجمعة، و زد على ذلك كلما سنحت له الفرصة وعظ و نصح في كلمات خفيفة و هذه قد تكون شبه يومية، فله دروس في التوحيد، خاصة كتب الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى، فهو الآن يشرح "كتاب ثلاثة الأصول و أدلتها"، بعد أن أتى على شرح "كتاب التوحيد"، و له تعليق على "فتح المجيد" للإمام عبد الرحمن بن حسن رحمه الله، و له درس في الفقه في شرح "عمدة الأحكام" للإمام عبد الغني المقدسي رحمه الله، و مما يميز دروس الشيخ حفظه الله اللمُّ و الجمع و الإمتاع فجزاه الله خيرا.
و له حلقة خاصة أسبوعية –و هذا أخذا بتوجيه الإمام محمد علي فركوس حفظه الله- مع بعض طلبته في بعض الفنون :
كالمصطلح في التلعيق على اختصار علوم الحديث بشرح العلامة أحمد شاكر رحمه الله.
و أصول الفقه في التلعيق على كتاب الإنارة للشيخ الوالد محمد علي فركوس حفظه الله.
و العقيدة تعليق على شرح العقيدة الواسطية.
و الآداب تعليق على شرح حلية طالب العلم كليهما للشيخ العلامة بن عثيمين رحمه الله.
إضافة إلى هذا فللشيخ حفظه الله بعض الرحلات الدعوية هنا و هناك بين الفينة و الأخرى، و له مشاركات في بعض الدورات العلمية رفقة إخوانه الدعاة إلى الله على المنهج السوي.
و الشيخ حفظه الله معروف عند أعلامنا المشايخ الفضلاء –كالشيخ عبد الغني عوسات و الشيخ عز الدين رمضاني و الشيخ رضا بوشامة حفظهم الله و غيرهم- بسلامة العقيدة و المنهج، و بحسن السيرة و الخلق، و هذا الذي عرف عنه في وسط حيه العامر –بلوطة السويدانية- فكان له الأثر العظيم في قبول دعوته و نصحه، فقد استقام بفضل الله تعالى أولا ثم بفضل دعوته خلق كثير من أبناء الحي و ممن يجاوره، جعل الله ذلك في ميزان حسناته آمين.
و الشيءُ المميز الملاحظ في الشيخ حفظه الله بره بوالديه و اعتناؤه بهما على بعد سكنه عنهما، فأعانه الله و حفظهما كما ربياه صغيرا.
فهذه نبذة يسيرة كان المقصد منها التعريف بشيخنا الحبيب و ببعض جهوده وفقه الله و زاده علما وفضلا، و نفعنا الله به، نحسبه كذلك والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا.
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين.
El arabi Khirat
25 مايو، 2020 الساعة 6:41 صباحًا( تعريف بالشيخ وفقه الله )
الحمد لله رب العالمين، و صلى الله و سلم على نبينا محمد الأمين، و على آله الطاهرين، و أصحابه الطيبين، و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد، فهذه كلمات موجزة تعريفية بشيخنا الخلوق محمد مزيان حفظه المولى عز و جل و نفعنا به.
_ هو شيخنا الفاضل أبو عبد البر محمد بن عبد القادر بن رمضان مزيان، ولد سنة 1981 بولاية المدية الجزائرية، نشأ و ترعرع بمدينة الربعية بالمدية –حيث سكن والده-، و درس في الكتّاب بجوار بيته فحفظ فيه ما شاء الله من القرآن.
ثم درس الدراسة النظامية، و تحصل على شهادة البكالوريا الأولى سنة 2000، و الثانية 2001، ثم دخل إلى الجامعة
جامعة خروبةكلية الشريعة تخصص أصول الفقه، و قد درس أيضا سنةً في كلية علوم الأرض تخصص تهيئة عمرانية ثم توقف، و تحصل على شهادة الليسانس تخصص أصول الفقه سنة 2005.ثم عين الشيخ حفظه الله إماما بولاية المدية مع الشيخ الفاضل مصطفى بلغيث حفظه الله سنة 2007، فكان يتناوب معه في إلقاء الخطب و الدروس.
ثم عين الشيخ وفقه الله إماما أستاذا بمسجد النصر ببلوطة بلدية السويدانية ولاية الجزائر سنة 2008، و لا يزال الشيخ حفظه الله من ذلك الحين إلى يومنا هذا ينشط في هذا المسجد، فصار المسجد عامرا بحلقات الذكر و الخير –أدام الله علينا نعمته و لا حرمنا منها آمين-.
و الشيخ حفظه الله كان ممن تلقى العلم على مشايخ و أئمة بلدنا الحبيب –حفظهم الله تعالى و متعنا بحياتهم-، فقد درس عند ثلة من المشايخ منهم :
_ الشيخ العلامة الوالد أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله تعالى، فقد درس عليه في الجامعة لمدة سنتين في أحاديث الأحكام، و درس عليه شرح القواعد الفقهية –و لم يتمه الوالد أبو عبد المعز أعزه الله- في المسجد بمدينة بِلْكُور بالعاصمة، كما حضر جلسات الأجوبة الطلابية في مسجد الهداية بالقبة.
_ الشيخ الوالد الغيور أبي عبد الله أزهر سنيقرة حفظه الله، حيث قرأ عليه دروسا في التفسير و بلوغ المرام.
_ الشيخ المفضال عثمان عيسي حفظه الله فقد درس عليه الفقه.
و غيرهم من إخوانهم المشايخ الفضلاء حفظ الله الجميع.
كما لشيخنا استفادة كبيرة من علماء بلاد الحرمين –حفظهم الله تعالى و متعنا بعلمهم- من خلال رحلاته، منهم :
الشيخ العلامة حامل لواء الجرح و التعديل ربيع بن هادي حفظه الله.
الشيخ العلامة المربي صالح الفوزان حفظه الله.
الشيخ الوالد المحدث عبد المحسن العباد حفظه الله.
الشيخ المفضال ابن الوالد عبد الرزاق البدر حفظه الله.
الشيخ الأصولي الفاضل سليمان الرحيلي حفظه الله.
و كانت لشيخنا استفادة كبيرة من أشرطة و كتب العلماء البارزين الأعلام رحم الأموات منهم و حفظ الأحياء.
و الشيخ سدده الله له نشاط دعوي كبير زاده الله من فضله، فهو مداوم على الحلق العلمية، إضافة إلى خطبة الجمعة، و زد على ذلك كلما سنحت له الفرصة وعظ و نصح في كلمات خفيفة و هذه قد تكون شبه يومية، فله دروس في التوحيد، خاصة كتب الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى، فهو الآن يشرح "كتاب ثلاثة الأصول و أدلتها"، بعد أن أتى على شرح "كتاب التوحيد"، و له تعليق على "فتح المجيد" للإمام عبد الرحمن بن حسن رحمه الله، و له درس في الفقه في شرح "عمدة الأحكام" للإمام عبد الغني المقدسي رحمه الله، و مما يميز دروس الشيخ حفظه الله اللمُّ و الجمع و الإمتاع فجزاه الله خيرا.
و له حلقة خاصة أسبوعية –و هذا أخذا بتوجيه الإمام محمد علي فركوس حفظه الله- مع بعض طلبته في بعض الفنون :
كالمصطلح في التلعيق على اختصار علوم الحديث بشرح العلامة أحمد شاكر رحمه الله.
و أصول الفقه في التلعيق على كتاب الإنارة للشيخ الوالد محمد علي فركوس حفظه الله.
و العقيدة تعليق على شرح العقيدة الواسطية.
و الآداب تعليق على شرح حلية طالب العلم كليهما للشيخ العلامة بن عثيمين رحمه الله.
إضافة إلى هذا فللشيخ حفظه الله بعض الرحلات الدعوية هنا و هناك بين الفينة و الأخرى، و له مشاركات في بعض الدورات العلمية رفقة إخوانه الدعاة إلى الله على المنهج السوي.
و الشيخ حفظه الله معروف عند أعلامنا المشايخ الفضلاء –كالشيخ عبد الغني عوسات و الشيخ عز الدين رمضاني و الشيخ رضا بوشامة حفظهم الله و غيرهم- بسلامة العقيدة و المنهج، و بحسن السيرة و الخلق، و هذا الذي عرف عنه في وسط حيه العامر –بلوطة السويدانية- فكان له الأثر العظيم في قبول دعوته و نصحه، فقد استقام بفضل الله تعالى أولا ثم بفضل دعوته خلق كثير من أبناء الحي و ممن يجاوره، جعل الله ذلك في ميزان حسناته آمين.
و الشيءُ المميز الملاحظ في الشيخ حفظه الله بره بوالديه و اعتناؤه بهما على بعد سكنه عنهما، فأعانه الله و حفظهما كما ربياه صغيرا.
فهذه نبذة يسيرة كان المقصد منها التعريف بشيخنا الحبيب و ببعض جهوده وفقه الله و زاده علما وفضلا، و نفعنا الله به، نحسبه كذلك والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا.
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين.
أهُل الحديث والأثر بالأبيار
25 مايو، 2020 الساعة 6:41 صباحًاالشيخ محمد مزيان هل لدية تزكيات وهو من طلاب الشيخ من بحثت عنه لم أجد شي عنه غير الخطب نريد توضيخ أخانا
Boualm Toumi
25 مايو، 2020 الساعة 6:41 صباحًابارك.الله.فيكم. شيخنا الفاضل. وحفظ الله.
شارك برأيك