قال تعالى
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨]
الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
قال صلى الله عليه وسلم
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
في الموقع
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم
بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب
الله وآياته
قال تعالى
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨]
قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
التعليقات
تلتتا اااا
2 يوليو، 2017 الساعة 8:18 مساءًالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
ماشاءالله تبارك الله
قصيدة جميله سلفية
ذاك الشبل من ذاك الأسد
رحمة الله على شيخنا
تحياتي لمن أسعد حياتي
Houssemeddine Krraoui
6 يوليو، 2018 الساعة 12:07 صباحًارحم الله ناصر السنة محمد المنصور منهجه انظرو كيف كان متشبث في السنة..
…
سبب تسمية الشيخ العلاَّمة محمَّد ناصر الدين الألباني – رحمه الله – أحد بناته بـ ( حسَّانة ) ؟!
جاء في السلسلة الصحيحة ؛ تحت حديث : « بل أنت حَسَّانة المُزنية » ، برقم ( 216 ) : قال الشيخ – رحمه الله – : أخرجه ابن الأعرابي في معجمه ( ق 75 / 2 ) ، وعنه القضاعي في مسند الشهاب ( ق 82 / 1 ) ، والحاكم في المستدرك ( 1 / 15 – 16 ) ، من طريق صالح بن رستم ، عن ابن أبي مليكة ، عن عائشة – رضي الله عنها – قالت : جاءت عجوز إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو عندي ؛ فقال لها رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : « من أنت ؟ » ، قالت : أنا جثَّامة المُزنية ؛ فقال : « بل أنت حَسَّانة المُزنية ، كيف أنتم ؟ ، كيف حالكم ؟ ، كيف كنتم بعدنا ؟ » ، قالت : بخير ، بأبي أنت وأمي يا رسول الله ؛ فلمَّا خرجت قلت : يا رسول الله : تُقبل على هذه العجوز هذا الإقبال ؟ ؛ فقال : « إنها كانت تأتينا زمن خديجة ، وإن حسن العهد من الإيمان » .
علَّق العلاَّمة الألباني – رحمه الله – أسفل هذه الحديث قائلاً :
هذا ولقد كان الباعث على تحرير القول في هذا الحديث خاصة أن الله – تبارك وتعالى – رزقني بعد ظهر الثلاثاء ، في عشرين ربيع الآخر ، سنة ( 1385 ) طفلة جميلة ، فلمَّا عزمت على أن أختار لها اسمًا من أسماء الصحابيات الكريمات ، وقع بصري على هذا الاسم ( حسَّانة ) ، فمال إليه قلبي ، لتحقيق الاقتداء به – صلى الله عليه وسلم – في تسميته ( جَثَّامة ) به ، ولكن لم أبادر إلى ذلك حتى درست إسناد الحديث على نحو ما سبق ، وتحققت من صحته ، والحمد لله على توفيقه ، وأسأله تعالى أن يجعلها من المؤمنات الصالحات ، والعابدات العالمات ، السعيدات فى الدنيا والآخرة .اهـ
قلت : وقد تحققت دعوة الشيخ العالم المصلح المُجدد بعد موته – رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى من الجِنان – وصارت ابنته من المحسنات العابدات ، ومن المؤمنات الصالحات ، – نحسبها كذلك والله حسيبها ولا نزكِّي على الله أحدًا – ؛ فإن الأخت حسَّانة بنت محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله – ، من الناصرات لمنهج السلف الصالح ، الثابتات عليه ، المجدات في طلبه والعناية به ، السائرات على دربه ، أسأل الله أن يجعلها واختها سُكينة وجميع أبناء الشيخ في موازين حسناته ، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلاَّ من أتى الله بقلب سليم .
Adam
25 سبتمبر، 2018 الساعة 8:56 صباحًارحم الله العلامة الالباني وقدس روحه.
اللهم احشرنا معه في جنتك يارب العالمين.
وثبت بنته وسائر اولاده على السنة.
Ilyass Maroc
1 أكتوبر، 2019 الساعة 9:40 صباحًاقصيدة جميلة.رحم الله الشيخ الألباني رحمة واسعة
Nour Eldien
2 يوليو، 2020 الساعة 12:24 صباحًاما شاء الله قصيده جميله ربنا يرحمها هي ووالدها شيخنا ومشايخ اهل السنه
شارك برأيك