﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨] قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨] الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب الله وآياته
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨] قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨] الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
يمكنكم الاستفادة من محتوى الموقع لأهداف بحثية أو دعوية غير تجارية جميع الحقوق محفوظة لشبكة القل الإسلامية
التعليقات
كُن للخيرِ ناشراَ
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
Nimat Alaskari
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاجزاكم الله خيرا
Àli Moûssä
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًانسأل الله الهداية والإستقامة يارب
صل عالنبي♡
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًااللهم صل وسلم على نبينا محمدﷺ 🌹
RS8 RS8
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًااللهم عافنا وعافي ذريتنا وذرية المسلمين.
إن العيش عيش الآخرة
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًااللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
إن العيش عيش الآخرة
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًابارك الله فيك
إن العيش عيش الآخرة
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاجزاك الله خيرا
Rihame Mdb
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًااللهم إهدنا لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.
منهج السلف
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاجزاكم الله خيرا
sañor zooka
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاحفظك الله ورعاك شيخنا
اجدير الشرقي
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاادعو الله لنا بالهدايه وان يصلح حالنا و جزاكم الله عنا خير
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاعن أبي شُريح خُويلد بن عمرو الخزاعي عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: «مَنْ كَان يُؤمِن بِاللهِ وَاليَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِم ضَيفَه جَائِزَتَه»، قَالوا: وما جَائِزَتُهُ؟ يَا رسول الله، قال: «يَومُهُ ولَيلَتُهُ، والضِّيَافَةُ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ، فَمَا كَانَ وَرَاءَ ذَلك فَهُوَ صَدَقَةٌ عَلَيه». وفي رواية: «لا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُقِيمَ عِنْدَ أَخِيهِ حَتَّى يؤْثِمَهُ» قالوا: يَا رَسول الله، وَكَيفَ يُؤْثِمَهُ؟ قال: «يُقِيمُ عِندَهُ ولاَ شَيءَ لَهُ يُقرِيهِ بهِ».
[صحيح] – [الرواية الأولى متفق عليها، والرواية الثانية رواها مسلم]
الشرح في الرابط
https://hadeethenc.com/ar/browse/hadith/3042
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاعن ابن مسعود (رضي الله عنه) قال: قال لي النبي (صلى الله عليه وسلم): «اقرأ عليَّ القرآنَ»، فقلت: يا رسول الله، أقرأ عليك، وعليك أُنزل؟! قال: «إني أحب أن أسمعه من غيري» فقرأتُ عليه سورةَ النساءِ، حتى جِئْتُ إلى هذه الآية: {فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاَءِ شَهِيدًا} قال: «حَسْبُكَ الآنَ» فالتفتُّ إليه، فإذا عَيْنَاهُ تَذْرِفَانِ.
[صحيح] – [متفق عليه]
الشرح
طلب النبي (صلى الله عليه وسلم) من ابن مسعود (رضي الله عنه) أن يقرأ عليه القرآن، فقال: يا رسول الله، كيف أقرؤه عليك وعليك أنزل؟ فأنت أعلم به مني، فقال (صلى الله عليه وسلم): إني أحب أن أسمعه من غيري. فقرأ عليه سورة النساء، فلما بلغ هذه الآية العظيمة: (فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا)، يعني ماذا يكون حالك؟! وماذا يكون حالهم؟! فقال النبي (صلى الله عليه وسلم): حسبك الآن. أي: توقف عن القراءة. قال ابن مسعود: فالتفت إليه فإذا عيناه تجري دموعهما رحمة لأمته.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاعن أبي هريرة (رضي الله عنه) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: «لا يمش أحدكم في نعل واحدة، لِيُنْعِلهما جميعًا، أو لِيَخْلَعْهُمَا جميعًا».
[صحيح] – [متفق عليه]
الشرح
نهى النبي (صلى الله عليه وسلم) عن المشي في نعل واحدة، فإما أن يلبس النعلين جميعا، أو يخلعهما جميعا ويكون حافيا، وهذا الأدب دليل من الأدلة على دقة الشريعة الإسلامية وشمولها لجميع مناحي الحياة.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاعن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قَبَّلَ النبيُّ (صلى الله عليه وسلم) الحسنَ بنَ عليٍّ (رضي الله عنهما)، وعنده الأَقْرَعُ بنُ حَابِسٍ، فقال الأَقْرَعُ: إنَّ لي عَشَرَةً من الوَلَدِ ما قَبَّلْتُ مِنْهُمْ أَحَدًا، فَنَظَرَ إليهِ رسولُ اللهِ (صلى الله عليه وسلم) فقال: «مَنْ لَا يَرْحَم لَا يُرْحَمُ!».
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح
أخبر أبو هريرة (رضي الله عنه) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قبَّل الحسن بن علي وعنده الأقرع بن حابس التميمي جالساً، فقال الأقرع: إنَّ لي عشرة من الولد ما قبَّلتُ منهم أحداً، فنظر إليه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ثم قال: "من لا يرحم لا يُرحَم"، وفي رواية: "أوَ أملك أن نزع الله من قلبك الرحمة" أي ماذا أصنع إذا كان الله قد نزع من قلبك عاطفة الرحمة؟ فهل أملك أن أعيدها إليك؟.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاعن أنس بن مالك (رضي الله عنه) أَنَّ رسولَ اللهِ (صلى الله عليه وسلم) كان يَتَنَفَّسُ في الشَّرَابِ ثَلَاثًا.
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح
كان النبي (صلى الله عليه وسلم) إذا شرب تنفس في الشراب ثلاثاً، يشرب ثم يفصل الإناء عن فمه، ثم يشرب الثانية ثم يفصل الإناء عن فمه، ثم يشرب الثالثة، ولا يتنفس في الإناء.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاعن أم المؤمنين عائشة (رضي الله عنها) قالت: إِنْ كَانَ رسولُ اللهِ (صلى الله عليه وسلم) لَيَدَعُ العَمَلَ، وهو يُحِبُّ أَنْ يَعْمَلَ بِهِ؛ خَشْيَةَ أَنْ يَعْمَلَ بِهِ النَّاسُ فَيُفْرَضَ عَلَيْهِمْ.
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح
النبي (صلى الله عليه وسلم) كان يترك العمل وهو يحب أن يفعله، لئلا يعمل به الناس، فيكون سببًا في فرضه عليهم، فتلحقهم بذلك مشقة عظيمة وهو (عليه الصلاة والسلام) يكره إلحاق المشقة بهم.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاعن أبي بَكْرَةَ(رضي الله عنه) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: «أَلا أُنَبِّئُكم بِأَكْبَرِ الْكَبَائِر؟» (ثَلاثا) قُلْنَا: بَلى يا رسول الله، قَالَ: «الإِشْرَاكُ بِالله وَعُقُوقُ الوالدين، وكان مُتَّكِئاً فَجَلس، وَقَال: ألا وَقَوْلُ الزور، وَشهَادَةُ الزُّور»، فَما زال يُكَرِّرُها حتى قُلنَا: لَيْتَه سَكَت.
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح
أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال لأصحابه: ألا أنبئكم أي أخبركم بأكبر الكبائر فذكر هذه الثلاث التي هي الإشراك بالله، وهو اعتداء على مقام الألوهية، وأخذٌ لحقه سبحانه وتعالى، وإعطاؤه لمن لا يستحقه من المخلوقين العاجزين، وعقوق الوالدين ذنب فظيع؛ لأنه مكافأة للإحسان بالإساءة لأقرب الناس، وشهادة الزور عامَّة لكل قول مُزوَّر ومكذوب يراد به انتقاص مَن وقع عليه بأخذ من ماله أو اعتداء على عرضه أو نحو ذلك.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاعن أنس وأبي هريرة (رضي الله عنهما) مرفوعاً: «لا يُؤْمِنُ أحدُكم حتى أَكُونَ أَحَبَّ إليه مِن وَلَدِه، ووالِدِه، والناس أجمعين».
[صحيح.] – [حديث أنس (رضي الله عنه): متفق عليه. حديث أبي هريرة (رضي الله عنه): رواه البخاري.]
الشرح
يُخْبِرُنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في هذا الحديث: أنه لا يَكْمُل إيمانُ المسلم، ولا يَتَحَصَّل على الإيمان الذي يَدْخُلُ به الجَنَّة بلا عذاب، حتى يُقَدِّم حُبَّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) على حُبِّ وَلَدِه ووالده والناس أجمعين، وذلك أن حُبَّ رسول الله يعني: حُبَّ الله؛ لأن الرسول هو المبلِّغ عنه، والهادي إلى دينه، ومحبَّة الله ورسوله لا تَصِحُّ إلا بامتثال أوامر الشرع واجتناب نواهيه، وليس بإنشاد القصائد، وإقامة الاحتفالات، وتلحين الأغاني.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاعن أبي هريرة (رضي الله عنه) مرفوعًا: «صلاة الرجل في جماعة تَضعُفُ على صلاته في بيته وفِي سُوقِه خمسا وعشرين ضِعفًا، وذلك: أَنَّه إِذَا تَوَضَّأ، فَأَحسَن الوُضُوء، ثمَّ خرج إلى المسجد لاَ يُخرِجُهُ إلاَّ الصلاة؛ لَم يَخْطُ خُطوَةً إِلاَّ رُفِعَت له بِها درجة، وَحُطَّ عَنهُ بها خطيئة، فإذا صلَّى لم تزل الملائكة تُصَلِّي عليه، ما دام في مُصَلاَّه: اللهُمَّ صَلِّ عليه، اللهم اغفِر له، اللهم ارْحَمه، ولا يزال في صلاة ما انتظر الصلاة».
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح في الرابط
https://hadeethenc.com/ar/browse/hadith/3435
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاعن أبي هريرة (رضي الله عنه) مرفوعاً: «إذا أَمَّنَ الإمام فأمنوا، فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة: غفر له ما تقدم من ذنبه».
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح
أمرنا النبي (صلى الله عليه وسلم) أن نؤمن إذا أمن الإمام، لأن ذلك هو وقت تأمين الملائكة، ومن وافق تأمينه تأمين الملائكة، غفر له ما تقدم من ذنبه.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاحكم قول: (صدق الله العظيم) عند انتهاء قراءة القرآن
الجواب: اعتياد الكثير من الناس أن يقولوا: صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم وهذا لا أصل له، ولا ينبغي اعتياده بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد قائله أنه سنة، فينبغي ترك ذلك وأن لا يعتاده لعدم الدليل.
وأما قوله تعالى: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فليس في هذا الشأن، وإنما أمره الله أن يبين لهم صدق الله فيما بينه في كتبه العظيمة من التوراة وغيرها، وأنه صادق فيما بينه لعباده في كتابه العظيم القرآن، ولكن ليس هذا دليلا على أنه مستحب أن يقول ذلك بعد قراءة القرآن أو بعد قراءة آيات أو قراءة سورة؛ لأن ذلك ليس ثابتًا ولا معروفًا عن النبي ﷺ ولا عن صحابته رضوان الله عليهم.
ولما قرأ ابن مسعود على النبي ﷺ أول سورة النساء حتى بلغ قوله تعالى: فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا [النساء: 41] قال له النبي ﷺ:حسبك قال ابن مسعود: فالتفت إليه فإذا عيناه تذرفان عليه الصلاة والسلام، أي يبكي لما تذكر هذا المقام العظيم يوم القيامة المذكور في الآية وهي قوله سبحانه: فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ أي يا محمد على هؤلاء شهيدا أي على أمته عليه الصلاة والسلام، ولم ينقل أحد من أهل العلم فيما نعلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: صدق الله العظيم بعد ما قال له النبي ﷺ: حسبك والمقصود أن ختم القرآن بقول القارئ صدق الله العظيم ليس له أصل في الشرع المطهر، أما إذا فعلها الإنسان بعض الأحيان لأسباب اقتضت ذلك فلا بأس به[1].
منقول من موقع https://binbaz.org.sa/fatwas/2061/%D8%AD%D9%83%D9%85-%D9%82%D9%88%D9%84-%D8%B5%D8%AF%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D9%8A%D9%85-%D8%B9%D9%86%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A1-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A7%D9%86
قناة العلم النافع
17 يوليو، 2023 الساعة 11:04 صباحًاعن البراء بن عازب (رضي الله عنهما) قال: كانَ رجلٌ يَقرَأُ سُورةَ الكهفِ، وعندَه فَرَسٌ مَربُوطٌ بِشَطَنَيْنِ، فَتَغَشَّتْهُ سَحَابَةٌ فَجَعَلَتْ تَدْنُو، وجَعلَ فَرَسُه يَنفِرُ منها، فلمّا أصبحَ أتَى النبيَّ (صلى الله عليه وسلم) فَذَكرَ ذلك له، فقالَ: «تِلكَ السَّكِينةُ تَنَزَّلَتْ للقُرآنِ».
[صحيح] – [متفق عليه]
الشرح
ذكر البراء بن عازب (رضي الله عنهما) قصة عجيبة حصلت زمن النبي (صلى الله عليه وسلم)، حيث كان رجل يقرأ سورة الكهف وإلى جانبه فرس مربوطة بحبل، فغطَّاه شيء مثل الظلة؛ وجعل يقترب منه ويقترب، ففزعت الفرس مما رأته ونفرت، فلما أصبح الرجل أتى النبيَّ (صلى الله عليه وسلم) فذكر ذلك، فبيَّن له النبي (صلى الله عليه وسلم) أن تلك السكينة تنزلت عند قراءة القرآن، كرامة لهذا الصحابي الذي كان يقرأ، وشهادة من الله (تعالى) أن كلامه حق. والرجل هو أُسيد بن حُضير (رضي الله عنه).
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
شارك برأيك