نسأل الله السلامة والعافية

جزاكم الله خيرا

بارك الله فيِكْ.

جزاكم الله خيرا

اللهم اغفر ذنوبنا وطهر قلوبنا

من كانت عنده مشكلة يريد حلها :
( مهما كانت صحية او اجتماعية أو مالية )
أقصد ب(المشاكل ) جميع المشاكل ..
صحية — يعني مريض .. اي مرض ..
اجتماعية — يعني أعزب يريد الزواج ،
لديه ابن عاق ، لديه اب شديد عليه ،
لديها زوج سيء … وهكذا .
مالية. — يعني عليه دين ، رزقه ضعيف ،
من طرق حل المشاكل :

١. الصدقة اليومية المستمرة ولو قليل .
٢. الدعاء المتكرر على كل حال( كلمتين )
يا رب ارزقني يارب اشفني يارب اقض ديني.
٣. قبل يد أباك وامك كل يوم ولو مرة واحدة . ثم ادعو الله بعدها(كلمتين )
٤. أذكار الصباح والمساء .
٥. الاستغفار مع الاستمرار .
٦. تكرار.. لا حول ولاقوة الابالله .
٧. الصلاة على النبي مع الاستمرار .
٨. قراءة سورة البقرة يوميا ولو( بالهاتف الموبايل ) ولو متقطعة على مراحل.
٩. المساعدات الإنسانية والدعاء بعدها .
[ معنى هذه الفقرة هو ( الإحسان إلى
الخلق ) سواء كان انسان او كائن غير عاقل
قطة او عصفور ] .
١٠. صلاة الضحى اربع ركعات.
١١ . ركعتين صلاة الحاجة… بنية( الشفاء/ الزواج/ الرزق ) كررها كل يوم .
١٢. الرقية الشرعية — بنفسك — منها —
ان تقرأ سورة الإخلاص او الفاتحة او غيرها على
الماء وتشرب .. كل يوم ولو مرة واحدة.
وسترى نتائج سارة و جيدة بإذن الله
وهذه كلها مجربة وموجودة في واقع الحياة … وهناك من الناس من التزم بها
وحصد من النتائج الخير الكثير …
وليس شرطا ان تفعلها كلها … خذ منها
ما يناسب وضعك وحالتك .. حتى لو
التزمت فقرة واحدة منها فقد ربحت ..
ملاحظة: كيف إذا فعلت هذه النقاط او
بعضها تحل المشاكل ؟
الجواب — سوف تحل مشكلتك بإحدى
طريقتين ، اما ان الله يهديك لسبب كان
غاءب عنك …
او ان الله يسخر لك من الأسباب الخارجية
من غيرك من الناس ما تحل بها مشكلتك .
اسأل الله لكم التوفيق والنجاح …
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
لا تنسونا من صالح دعائكم …..

‏➖ ^مساءالخير^ ➖
‏••
‏🪧المساء خُلِق للتفاؤل رُغماً عن
‏مُنغِصات الحياة اليومية،لذلك
‏تفائلوا و عيشوا المساء بـ حُب .
‏
‏••
‏➖ أذكار ➖ المساء ➖ نور لقلبك ➖
‏
‏••
‏ستجد دائماً سبباً للسعادة،
‏فقط تأمّل حياتك، واقنع بما
‏رُزقت، واشعر بالامتنان، وتقبّل،
‏وأعرف أن من حق نفسك عليك
‏أن تشعرها بالرضا .
‏🔶🔶
‏••
‏*الدعاء-من-الكتاب-والسنة*
‏⁦‪https://youtu.be/0Y2IG1gO5sA‬⁩
‏
‏••
‏َ➖ همسة ➖ غالية ➖
‏••
‏﴿ وجعلني مباركًا أين ما كنت ﴾
‏أي : معلِّمًا للخير ، داعيًا إلى الله ،
‏مذكِّرًا به ، مرغِّبًا في طاعته .
‏[ رسالة ابن القيم لأحد إخوانه صـ ٣ ]
‏يا ربّ إجعلنا مُباركين أينما كنا
‏••

🪧اللهم إجعلنا مقبولين بكرمك
‏مكفولين بذكرك …مشمولين بعفوك
‏ناظرين لوجهك .. وإجعلنا من ورثة جنتك ..

‏➖اللهم صل وسلم وبارك على نبينامحمد

ﮩ

🏷نعمة الإسلام عاقبتها الجنة والكرامة والوصول إلى دار النعيم بجوار الرب الكريم في دار لا يفنى نعيمها ولا يبلى شباب أهلها ولا تزول صحتهم ولا أمنهم، بل هم في صحة دائمة وأمن دائم وشباب لا يبلى وخير لا ينفد وجوار للرب الكريم

💠كما قال الله سبحانه وتعالى:
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ (٥١)فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (٥٢)يَلْبَسُونَ مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَقَابِلِينَ (٥٣)كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (٥٤)يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آمِنِينَ (٥٥)لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (٥٦)فَضْلًا مِنْ رَبِّكَ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [الدخان:51-57]

🏷فالواجب على أهل الإسلام أن يسلكوا طريق النبي ﷺ وأصحابه رضي الله عنهم وأتباعهم من السلف الصالح، وأن يتركوا البدع المحدثة بعدهم، وهذا كله من شكر الله قولا وعملا وعقيدة.
(بن باز رحمه الله)
—
➖أسأل الله أن يوفقنا جميعا للعلم النافع والعمل الصالح، وأن يرزقنا العمل بالسنة والاستقامة عليها، وأن يوفقنا لشكر نعمه قولا وعملا وعقيدة مع الثبات على الحق؛ إنه سميع قريب. وصل الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.

~ قرة العين ~

أحوال المصلين الخمسة :

١/ مُعَاقَب : انتقص من وضوئها ومواقيتها وحدودها وأركانها.

٢/ مُحَاسَب : محافظ على المواقيت والحدود وأركانها الظاهرة ووضوئها لكنّه ضيع مجاهدة الوسوسة فذهب مع الوسواس والأفكار.

٣/ مُكَفَّرُ عنه : محافظ على حدودها وأركانها ومشغول بمجاهده عدوِّه لئلا يسرق صلاته فهو في صلاة وجهاد .

٤/ مُثاب : اكمل الحقوق والأركان والحدود ومشغول بإكمال صلاته .

٥/ مُقَرب من ربِّه : قام إلى الصلاة ووضع قلبه بين يدي ربه يعبده كأنه يراه وهذا قرير العين ..

اكثروا من الاستغفار
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه …

اللهم ثبتنا على دينك اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك اللهم أحفظ شيخنا الشيخ عبد الرزاق البدر

ربنا لاتؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا اللهم ارحمنا بترك المعاصي أبدأ ما أبقيتنا.

بارك الله فيك،،،،، اللهم لاتآخذنا بذنوبنا

أللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

جزاك الله خيرا

عن عائشة (رضي الله عنها): أنَّ النَّبيَّ (صلى الله عليه وسلم) كَانَ إِذَا اشْتَكى الإنْسَانُ الشَّيْءَ مِنْهُ، أَوْ كَانَتْ بِهِ قَرْحَةٌ أَوْ جُرْح، قالَ النبيُّ (صلى الله عليه وسلم) بأُصبعِهِ هكذا (ووضع سفيان بن عيينة الراوي سبابته بالأرض ثم رفعها) وقالَ: «بِسمِ اللهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، بِرِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى بِهِ سَقِيمُنَا، بإذْنِ رَبِّنَا».   
[صحيح.] – [متفق عليه .]

الشرح

كان النبي (صلى الله عليه وسلم) إذا مرض إنسان، أو كان به جرح أو شيء يأخذ من ريقه على أصبعه السبابة، ثم يضعها على التراب، فيعلق بها منه شيء، فيمسح به على الموضع الجريح أو العليل، ويقول «بِاسْمِ اللهِ، تُرْبَةُ أَرْضِنَا، بِرِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى بِهِ سَقِيمُنَا، بِإِذْنِ رَبِّنَا».

منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

عن أنس (رضي الله عنه) قال: كان أكثر دعاء النبي (صلى الله عليه وسلم): «اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.   
[صحيح.] – [متفق عليه.]

الشرح

كان النبي (صلى الله عليه وسلم) يدعو بهذا الدعاء، ويكثر من الدعاء به لجمعه معاني الدعاء كله من أمر الدنيا وأمر الآخرة، فالحسنة هنا هي النعمة، فسأل نعيم الدنيا والآخرة، والوقاية من النار، فمن حسنة الدنيا سؤال كل مطلوب ومرغوب، ومن حسنة الآخرة النعمة الكبرى وهي رضا الله ودخول جنته، وأما الوقاية من النار فإنها كمال النعيم وذهاب الخوف والكرب.

منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

حكم رسم المرأة بغير حجاب

السؤال:

أنا رسامة وأحب رسم الوجوه ما حكم ذلك فالبعض يدعو للحريم والآخر يحللها + في حال الجواز هل يجوز رسم المرأة بدون حجاب مثلا ممثلة بلا حجاب ونشر الرسمة على الانستقرام أرجو السرعة في الإجابة وشكرا 

الإجابة:

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:

فقد دلت الشريعة المحرمة على تحريم رَّسْم ذوات الأرْواح باليدو؛ كالإنسان والحيوان والطيور، وهو مذهب جُمْهور أهْل العلم؛ لأن فيه مضاهاة خلقُ الله؛ فقد روى مسلم عن سَعِيدِ بْنِ أبي الْحَسَنِ قال: جاء رَجُلٌ إلى ابن عَبَّاسٍ، فقال: إني رَجُلٌ أُصَوِّرُ هذه الصُّوَرَ؛ فَأَفْتِنِي فيها، فقال له: ادْنُ مِنِّي؛ فَدَنَا منه، ثُمَّ قال: ادْنُ مِنِّي؛ فَدَنَا حتى وَضَعَ يَدَهُ على رَأْسِهِ، قال: أُنَبِّئُكَ بِمَا سمعتُ من رسول اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم )  سمعت رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) يقول: ((كُلُّ مُصَوِّرٍ في النَّارِ؛ يُجْعَلُ له بِكُلِّ صُورَةٍ صَوَّرَهَا نَفْساً؛ فَتُعَذِّبُهُ في جَهَنَّمَ))، وقال: "إن كُنْتَ – لا بُدَّ – فاعلاً  فَاصْنَع (فصور) الشَّجَرَ، وما لا نَفْسَ له. وفيه عن أم المؤمنين عَائِشَةَ (  رضي الله عنها ) قالت: دخل عَلَيَّ رسول اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) وقد سَتَرْتُ سَهْوَةً لي بِقِرَام فيه تَمَاثِيل، فلما رَآهُ هَتَكَهُ (نزعه) وَتَلَوَّنَ وَجْهُهُ، وقال: ((يا عَائِشَةُ، أَشَدُّ الناس عَذَاباً عِنْدَ اللَّهِ يوم الْقِيَامَةِ الَّذِينَ يُضَاهُون بِخَلْقِ اللَّهِ))، قالت عَائِشَةُ: "فَقَطَعْنَاهُ فَجَعَلْنَا منه وِسَادَةً، أو وِسَادَتَيْنِ. وفيه أيضًا عن عَائِشَةَ، زَوْجِ النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ((أنها نَصَبَتْ (علقت) سِتْراً فيه تَصَاوِيرُ؛ فَدَخَلَ رسول اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم ) فَنَزَعَهُ، قالت: فَقَطَعْتُهُ وِسَادَتَيْنِ)). إذا تقرر هذا فلا يجوز رسم وجوه النساء، وتزداد الحرمة إذا كانت النساء متبرجات لما فيه من الفتنة،، والله أعلم.  

رابط المادة: http://iswy.co/e2bndt

عن أبي هريرة (رضي الله عنه) مرفوعًا: «والذي نفسُ مُحمَّد بيدِه، لا يسمعُ بي أحدٌ من هذه الأمة يهوديٌّ، ولا نصرانيٌّ، ثم يموتُ ولم يؤمن بالذي أُرْسِلتُ به، إلَّا كان مِن أصحاب النار».   
[صحيح.] – [رواه مسلم.]

الشرح

يحلف النبي (صلى الله عليه وسلم) بالله أنه «لا يسمع به أحد من هذه الأمة» أي: ممن هو موجود في زمانه وبعده إلى يوم القيامة «يهودي، ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أُرسلتُ به، إلا كان من أصحاب النار» فأي يهودي أونصراني وكذلك غيرهما تبلغه دعوة النبي (صلى الله عليه وسلم) ثم يموت ولا يؤمن به إلا كان من أصحاب النار خالدًا فيها أبدًا. وإنما ذَكر اليهودي والنصراني تنبيهًا على من سواهما؛ وذلك لأن اليهود والنصارى لهم كتاب، فإذا كان هذا شأنهم مع أن لهم كتابًا، فغيرهم ممن لا كتاب له أولى، فكلُّهم يجب عليهم الدخول في دينه وطاعته (صلى الله عليه وسلم). 

منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

عن كبشة بنت كعب بن مالك (وكانت تحت ابن أبي قتادة): أن أبا قتادة دخل فسَكَبَتْ له وَضُوءًا، فجاءت هرة فشربت منه، فأصغى لها الإناء حتى شربت، قالت كبشة: فرآني أنظر إليه، فقال: أتعجبين يا ابنة أخي؟ فقلت: نعم، فقال: إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال: «إنها ليست بنجس، إنها من الطوافين عليكم والطوافات».   
[صحيح.] – [رواه أبو داود والترمذي والنسائي وأحمد والدارمي.]

الشرح

في الحديث أن أبا قتادة بدأ وضوءه، فدخلت هرة ( والهرة تدخل البيوت وتخالط الناس وتتردد عليهم ) فأصغى لها الإناء لتشرب من ماء الوضوء، فتعجبت كبشة ابنة أخيه من فعله (وهو ماء معد للوضوء ولا بد من أن يكون طاهراً مطهراً) فأخبرها بالحديث أن الهرة ليست نجسة و لا تؤثر في الماء لأنها من المخالطين للناس دائماً .

منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: جَاءَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)، فَسَأَلُوهُ: إِنَّا نَجِدُ فِي أَنْفُسِنَا مَا يَتَعَاظَمُ أَحَدُنَا أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ، قَالَ: «وَقَدْ وَجَدْتُمُوهُ؟» قَالُوا: نَعَمْ، قَالَ: «ذَاكَ صَرِيحُ الْإِيمَانِ»   
[صحيح] – [رواه مسلم]

الشرح

روى أبو هريرة أنّ جماعة مِن أصحاب النبي (صلى الله عليه وسلم) جاؤوا إليه وقالوا: إنا نجد في أنفسنا الشيء القبيح، نحو مَن خلقَ (اللهَ)؟ وكيف هو؟ ومِن أيِّ شيء هو؟ ونحو ذلك مما يتعاظم النُّطق به، ونجد التكلم به عظيمًا لغاية قبحه؛ وللعِلم بأنّه لا يليق أن نعتقده، فما حكم جريان ذلك في خواطرنا؟ فقال (عليه الصلاة والسلام): أحصل ذلك، وقد وجدتموه؟ قالوا: نعم قد وجدناه، قال: ذلك هو صريح الإيمان، ومعناه: أنّ صريح الإيمان هو الذي يمنعكم مِن قبول ما يُلقِيه الشَّيطان في أنفسكم والتَّصديق به، حتى يصير ذلك وسوسة لا تتمكَّن مِن قلوبكم، ولا تطمئنّ إليه نفوسكم، فالمعنى: استِعْظامكم هذا وشِدّة الخوف منه ومِن النُّطق به هو صريح الإيمان، وليس معناه أنّ الوسوسة نفسَها صريح الإيمان، ذلك أنّها إنما تتَوَلَّد مِن فِعْل الشَّيطان وتسويله، وتعرِض للملاحِدة والكفار، فكيف تكون إيمانًا صريحًا؟ 

منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

عن أبي موسى الأشعري (رضي الله عنه) قال: سمع النبي (صلى الله عليه وسلم) رجلا يُثْنِي على رجل ويُطْرِيهِ في المِدْحَةِ، فقال: «أَهْلَكْتُمْ (أو قَطَعْتُمْ) ظَهْرَ الرجل».   
[صحيح.] – [متفق عليه.]

الشرح

سمع النبي (صلى الله عليه وسلم) رجلًا يصف رجلًا بالخير، ويبالغ جدًّا في وصفه بما ليس فيه من الصفات الحميدة، فنهاه النبي (صلى الله عليه وسلم)، وأخبر أن هذا قد يكون سببا في هلكته؛ لأن ذلك يوجب أن هذا الممدوح يترفع ويتعالى.

منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية