قال تعالى
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨]
الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
قال صلى الله عليه وسلم
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
في الموقع
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم
بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب
الله وآياته
قال تعالى
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨]
قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
التعليقات
قناة الغرباء
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًالعالم فقط من يستطيع ان يجمع بين النصوص و يتكلم بعلم ام غيره فيسمع حديث يتكلم به مباشرة و لا يجمع بين النصوص و القواعد العامة للشريعة و مثال ذلك الامام احمد رحمه الله له مواقف تبين ذلك و هذا ما يحتاجه طلبة العلم اليوم لابد من مراعاة المصلحة و دفع المفسدة و الا ستهدم الدعوة السلفية في بلادنا لان اغلب المستقمين لا يدريكون ان الدعوة السلفية في بلادنا فتية و ليست متأصلة في قرون قديمة.
قناة الغرباء
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًقاعدة شرعية كلية كبرى هي التي تسد ابواب الفساد في الدين و الدنيا و هي دفع المفسدة مقدم على جلب المصلحة.
MOHAMED SIRAJ
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًجزاكم الله خيرا
Fouzi Akrour
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًالسلام عليكم لو تفظلتم رقم الشيخ محمد مزيان بارك الله فيكم
اللهم ارزقنا الجنة
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًربي يوفقك يارب العالمين
علي الجزائر
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًهذي خطبة الجمعة
معتز بدين الله
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًحفظ الله الشيخ محمد مزيان ونفع الله بعلمه وجزاكم الله خير الجزاء واحسن إليكم
قَنَاةْ رَأسْ اَلْوَادِي اَلْدَعَوِيَةَ_ بٌرْجْ بٌوعْرِيِرِيِجْ _
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًحفظك الله شيخنا
Sam Sam
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًاحيانا هنالك تعارض بين قول الحق و الموازنة بين المصلحة و المفسدة لهذا فبعض الحق يجب كتمانه اذا ترجح لدينا ان ظهوره قد يؤثر على مصلحة عامة بتفويتها. ومثال ذلك ما حصل مع رسول الله في بداية الدعوة و تعامله مع المنافقين مع ان الله عرفه اياهم و لكنه كتم أمرهم لحكمة.. لا يتحدثن الناس أن محمدا يقتل أصحابه و ساهموا على الرغم من نفاقهم في الدعوة. كذلك ما يظهر انه مصلحة عند فلان او علان قد يراه من هو ملم بواقع الأمر وخباياه مفسدة كما هو بالنسبة للعالم بأمور الشريعة و الحاكم العالم بالسياسة و خفايا الأمور لهذا سبحان الله دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب لما اقترنت بالحكم الرشيد لمحمد بن سعود آل مقرن وكان الأمر مبنيا على الشورى وجدت التوليفة الرائعة التي جعلت من منطقة الحجاز تنعم بالامن الى يومنا هذا ادامه الله عليها يا رب.والا لماذا تصدر الهيئة العامة لكبار العلماء بيانا مفاده ان حركة الاخوان التي تتبنى فكر الخوارج هي حركة إرهابيةبعد كل هذا الوقت لما هذا التأخير اقول لحاجة في نفس يعقوب قضاها و انه لذو علم لما علمناه وفوق كل ذي علم عليم. أكان العلماء طوال هذا الوقت يناظرون الخوارج كما فعل ابن عباس رجاء عودتهم عن أخطائهم ام ان السلفيين امتزجوا بالسروريين فوجب تمايز الصفوف.و الله اعلم
Adelouahab fentazi
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًبارك اللّه فيكم ونفع بكم
Chabane Aksas
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًلم افهم الدرس جيدا من فضلك شيخ مزيد من التوضيح في الدروس المقبلة في هذا الموضوع انشاء الله .
و اجرك على الله
سرياك فاتح
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًجزاك الله خيرا
Farida Farida
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًحفظكم الله شيخنا الفاضل. زادكم الله علما و حكمة.
Abdou barça
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًهذي تعملها فحلقات او تسجيل فقط يا شيخ
Samia Senani
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًHafida Allah cheikhouna el fadel
nafe3ana bi 3ilmihi ???❤❤❤
جمال مداني
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًحفظكم الله ورعاكم وسدد رأيكم وثبت خطاكم سماحتنا الشيخ محمد مزيان
اعز الله بكم الأمة ونصر بكم السنة
وجزاكم الله خيرا
hamza khiati
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًالشيخ محمد مزيان حفظه الله ورعاه وأطال في عمره إنه ولي ذلك والقادر تبارك وتعالى
كل يوم فائدة وموعظة
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًحفظ الله شيخنا الحبيب محمد مزيان
HONESITY IS THE BEST POLICY
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًحفظك الله ورعاك شيخنا الفاضل ورفع الله قدرك
أبو مارية عباس
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًجزاك الله خيرا
S M. youcef
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًبارك الله فيكم.
Housam Slimani
27 ديسمبر، 2020 الساعة 11:13 مساءًجزاك الله خيرا شيخنا
شارك برأيك