قال تعالى
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨]
الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
قال صلى الله عليه وسلم
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
في الموقع
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم
بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب
الله وآياته
قال تعالى
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨]
قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
التعليقات
Abohafeedibn
17 فبراير، 2022 الساعة 6:33 صباحًاعدم أمر النبي ولا سماحه للإناث بقيادة المركوبات رغم حادثة الإفك دليل قاطع على أن قيادة الأنثى أشد تحريماً من الإفك على عائشة، ولذلك فإن قيادتها من أكبر الكبائر.
AR AH
17 فبراير، 2022 الساعة 6:33 صباحًا°
رحمك الله تعالى برحمته الواسعة
وأهلك الله تعالى بعزه وانتقامه كل معاد لتوحيدالله الذي كنت تنشره.
أيام الرسول(صلى الله عليه وسلم) كان معلوم أن النساء لايركبن الدواب وحدهن،
فالمراة لم تكن تخرج وحدها إلا لدور الجيران الملاصقين،
اما للمناطق البعيدة نوعا ما فكان هناك من يسوق الدواب لهن،
هناك ازواجهن، إخوانهن، ابناءهن
أو الموالي وماملكوا من عبيد يقودونها لهم.
إلا في الحالات النادرة جدا والاضطرارية،
كما حدث في حالة الصحابية اللتي اضطرت للهجرة من مكة للمدينة لوحدها
فرارا من المشركين، ولحاقا بزوجها مع المسلمين.
ففي حالة الفرار من اعداء الله، ولايوجد سبيل الا ذلك فهي مضطرة،
والضرورات تبيح المحظورات، كما حدث مع الصحابية،
ولم ينكر عليها احد فعلها.
اللهم نجنا والمسلمين والمسلمات من أعداءك اعداء التوحيد يارب العالمين.
°
morsli noureddine
17 فبراير، 2022 الساعة 6:33 صباحًارحم الله شيخنا
Rachid Rachid
17 فبراير، 2022 الساعة 6:33 صباحًارحمة الله علي الالباني
Walid Khalaf
17 فبراير، 2022 الساعة 6:33 صباحًارحم الله شيخنا الالباني واسكنه فسيح جنانه
شارك برأيك