من عقوبات المعاصي أنها تنسي العبد نفسه | الشيخ صالح الفوزان حفظه الله - من عقوبات المعاصي أنها تنسي العبد نفسه | الشيخ صالح الفوزان حفظه الله -
قال تعالى

﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨] الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .

مقاطع متنوعة > من عقوبات المعاصي أنها تنسي العبد نفسه | الشيخ صالح الفوزان حفظه الله

0.00


  • مصطفى محمد
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    جزاكم الله خيرا

  • otmane taoufik
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

  • otmane taoufik
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ويا مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك

  • otmane taoufik
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    اللهم مغفرتك اوسع من ذنوبي ورحمتك ارجي عندي من عملي

  • otmane taoufik
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    اللهم احسن عاقبتنا في الأمور كلها و أجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة

  • otmane taoufik
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد

  • abc Defg
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    الرزق لاينحصر في الدينار والذهب فقط،
    فقد قسم الله تعالى على عباده أرزاق عظيمة منها ( سلامة الصدر والعافية والاستقرار النفسي والسلام الداخلي والذرية الطيبة ونبل الأخلاق وحسن العشرة وجمال السيرة وصفاء السريرة)

  • abc Defg
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    دعا الرسول عليه الصلاة والسلام لشاب (اللهم اغفر ذنبه وطهر قلبه وحصن فرجه) فهذا خير دعاء لأبنائنا وخصوصاً في هذا الزمان
    علما ان الثبات من ألله سبحانه ويتطلب أمران :
    اولهما عدم الأمان والاغترار بالطاعة وقد كان الحبيب عليه الصلاة والسلام يكثر من قول (ياحي ياقيوم برحمتك استغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين)
    ثانيهما الاعتصام بالله تعالى لكي يثبتك بفعل الطاعات
    وأن الإيمان وكثرة قراءة القرآن تاج ذلك كله

  • Salah Bmd
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    جزاكم الله خيرا
    محتاجين مثل هذه الدروس
    أكثروا منها بارك الله فيكم
    لأن قلوبنا قد مريضت في هذا العصر التكنولوجي
    كثير الفتن التي تسقط كقطع الليل المظلم

  • Waleed Alguthmi
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    لا حول ولا قوة إلا بالله

  • إن العيش عيش الآخرة
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    أحسن الله إليكم

  • إن العيش عيش الآخرة
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    بارك الله فيك

  • إن العيش عيش الآخرة
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    جزاك الله خيرا

  • ـ
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    الحمدلله

  • محمد شيهوب
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    ربي أغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات .

  • toto Ahmed
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    وفقكم الله لكل خير 👍👍 استمروا

  • Lavender
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

  • Lavender
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    جزاكم الله خيرا

  • hammer sharkk
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد

  • Naz Im
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    جزاكم الله خيرا

  • قناة العلم النافع
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن اليهود والنصارى لا يصبغون، فخالفوهم».   
    [صحيح.] – [متفق عليه.]

    الشرح

    يخبر أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبرهم بأن اليهود والنصارى أي لا يصبغون شعر رؤوسهم ولِحاهم، بل يتركون الشَّيب فيها على حاله، فأمر أن يخالفوهم بصبغ الشَّعر، وخضب اللحية والرأس.

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • قناة العلم النافع
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    عن صُهيب بن سِنان الرومي رضي الله عنه مرفوعاً: «عجَبًا لِأَمر المُؤمِن إِنَّ أمرَه كُلَّه له خير، وليس ذلك لِأَحَد إِلَّا لِلمُؤمِن: إِنْ أَصَابَته سَرَّاء شكر فكان خيرا له، وإِنْ أَصَابته ضّرَّاء صَبَر فَكَان خيرا له».
    [صحيح.] – [رواه مسلم.]

    شرح الحديث :

    أظهر الرسول عليه الصلاة والسلام العَجَب على وجه الاستحسان لشأن المؤمن؛ لأنه في أحواله وتقلباته الدنيوية لا يخرج عن الخير والنجاح والفلاح، و هذا الخير ليس لأحد إلا المؤمن.
    ثم أخبر صلى الله عليه وسلم أن المؤمن على كل حال قدَّره الله عليه على خير، إن أصابته الضراء صبر على أقدار الله، وانتظر الفرج من الله، واحتسب الأجر على الله؛ فكان ذلك خيرًا له.
    وإن أصابته سراء من نعمة دينية؛ كالعلم والعمل الصالح، ونعمة دنيوية؛ كالمال والبنين والأهل شكر الله، وذلك بالقيام بطاعة الله عز وجل، فيشكر الله فيكون خيرا له

    منقول من موقع https://islamic-content.com/hadeeth/271

  • قناة العلم النافع
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    عن النعمان بن بشير رضي الله عنه مرفوعاً: «لَتُسَوُّنَّ صُفُوفَكُم أو لَيُخَالِفَنَّ الله بين وُجُوهِكُم». وفي رواية: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُسَوِّي صُفُوفَنَا، حتى كَأَنَّمَا يُسَوِّي بها القِدَاح، حتَّى إِذَا رأى أَنْ قد عَقَلْنَا عَنهُ، ثم خَرَج يومًا فَقَام، حتَّى إِذَا كاد أن يُكَبِّرُ، فَرَأَى رَجُلاً بَادِيًا صَدرُهُ، فقال: عِبَادَ الله، لَتُسَوُّنَّ صُفُوفَكُم أو لَيُخَالِفَنَّ الله بين وُجُوهِكُم».   
    [صحيح.] – [الرواية الأولى: متفق عليها. والرواية الثانية: رواها مسلم.]

    الشرح

    أكد صلى الله عليه وسلم أَّنَّه إن لم تعدل الصفوف وتسوى فليخالفنَّ الله بين وجوه الذين اعوجت صفوفهم فلم يعدلوها، وذلك بأنه حينما يتقدم بعضهم على بعض في الصف، ويتركون الفرجات بينهم.
    وكان صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه بالقول ويهذبهم بالفعل، فظل يقيمهم بيده، حتى ظن صلى الله عليه وسلم أنهم قد عرفوا وفهموا، وفي إحدى الصلوات رأى واحدا من الصحابة قد بدا صدره في الصف من بين أصحابه، فغضب صلى الله عليه وسلم وقال "لتسون صفوفكم أو ليخالفن الله بين وجوهكم".

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • قناة العلم النافع
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «إذا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ أخاه فَلْيَجْتَنِب الوجْهَ».
    [صحيح] [متفق عليه] 

    الشرح

    معنى الحديث أنه إذا ضرب أحدكم شخصاً تأديباً أو تعزيراً له أو في حد من حدود الله (تعالى) أو لخصومة أو غير ذلك فليحذر أن يضربه على وجهه، وليبتعد عن ذلك كل البعد، ولو في إقامة حد من حدود الله؛ لما لوجه بني آدم من الكرامة، فهو أشرف الأعضاء، وهو الَّذي تحصل به المواجهة، وضربه عليه إمَّا أن يتلف منه عضوًا، وإمَّا أنْ يُحْدِثَ فيه شَيْئًا؛ فالواجب اجتنابه، ويحرم الضرب فيه، سواء أكان الضرب بحقٍّ، أو عن طريق الاعتداء. 

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • قناة العلم النافع
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    حكم قول إن شاء الله في الدعاء

    الإجابة:

    الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:

    فقد نهى الشارع الكريم عن تعليق الدعاء بالمشيئة لما فيه من إيهام الاستغناء عن مغفرة الله ورحمته، وأمره أن يجزم بالمسألة؛ ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا يقولن أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت، ليعزم المسألة، فإنه لا مكره له"، وفي رواية لمسلم: "ولكن ليعزم وليعظم الرغبة، فإن الله لا يتعاظمه شيء أعطاه". قال أبو العباس القرطبي في "المفهم"(7/ 29): "إنما نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن هذا القول؛ لأنَّه يدل على فتور الرغبة، وقلة التهمم بالمطلوب، وكأن هذا القول يتضمن: أن هذا المطلوب إن حصل، وإلا استغني عنه، ومن كان هذا حاله لم يُتحقق من حاله الافتقار والاضطرار الذي هو روح عبادة الدعاء، وكان ذلك دليلاً على قلة اكتراثه بذنوبه، وبرحمة ربه، وأيضًا فإنَّه لا يكون موقنًا بالإجابة، وقد قال صلى الله عليه وسلم: "ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاه"، ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكتف بالنهي عن ذلك حتى أمر بنقيضه فقال: ليعزم في الدعاء، أي: ليجزم في طلبته، وليحقق رغبته ويتيقن الإجابة؛ فإنَّه إذا فعل ذلك: دل على علمه بعظيم قدر ما يُطلب من المغفرة والرحمة، وعلى أنه مفتقر لما يطلب، مضطر إليه، وقد وعد الله المضطر بالإجابة بقوله: {أَمَّن يُجِيبُ المُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ}. وقوله: "فإنَّ الله صانع ما شاء لا مكره له"، إظهار لعدم فائدة تقييد الاستغفار والرحمة بالمشيئة؛ لأنَّ الله تعالى لا يضطره إلى فعل شيء، دعاء ولا غيره، بل يفعل ما يريد ويحكم ما يشاء، ولذلك قيد الله تعالى الإجابة بالمشيئة في قوله: {فَيَكشِفُ مَا تَدعُونَ إِلَيهِ إِن شَاءَ}، فلا معنى لاشتراط مشيئته فيما هذا سبيله. أما قول النبي للأعرابي: "لا بأس، طهور إن شاء الله"، فليس من باب الدعاء وإنما هو خبر ورجاء؛ لأن المرض قد يكون طهور لبعض الناس دون بعض، فمن صبر واحتسب غفر له، ومن غضب وتسخط على أقدار الله عز وجل لم يطهره المرض. التوضيح لشرح الجامع الصحيح (33/ 397): "وأما قوله للأعرابي: "لا بأس عليك، طهور إن شاء الله"، فإنما أراد به بأسه من مرضه؛ فإن الله يكفر ذنوبه ويقيله ويؤخر وفاته، فوقع الاستثناء على ما رجا لَهُ من الإقالة والفرج؛ لأن المرض معلوم أنه كفارة للذنوب، وإن كان الاستثناء قد يكون بمعنى رد المشيئة إلى الله تعالى، وفي جواب الأعرابي ما يدل على ما قلناه، وهو قوله: "بل حمي تفور على شيخ كبير تزيره القبور"، أي: ليس كما رجوت من الإقالة. وقوله: "فنعم إذا" دليل على قوله: "لا بأس عليك"، أنه على طريق الرجاء لا على طريق الخبر عن الغيب. هذا؛ والله أعلم.

    رابط المادة: http://iswy.co/e2c075

  • قناة العلم النافع
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    السؤال:

    هل يجوز حلق العارضين؟ وما حكم قص اللحية؟ وهل حكم قصها كحكم حلقها؟

    الجواب:

    اللحية كرامة من الله للرجل، وجعلها الله ميزة له عن النساء، وجعلها ميزة له عن الكفرة والعصاة الذين يحلقون لحاهم، فهي زينة للرجال، وهي نور في الوجه، وهي ميزة له عن النساء، فلا يجوز له أن يتعرضها بحلق ولا قص، فلا يحلقها ولا يقصها ولا يحلق العارضين مع الخدين؛ لأن اللحية تشمل الشعر الذي ينبت على اللحيين والذقن، فما نبت على الخدين والذقن فهو اللحية.

    وهكذا الذي تحت الشفة السفلى داخل في اللحية، فلا يجوز له قصها ولا حلقها، بل يجب إكرامها وإعفاؤها وتوفرها؛ لأن النبي ﷺ أمر بإعفاء اللحى وقص الشوارب، وقال: خالفوا المشركين، قصوا الشوارب وأعفوا اللحى، وقال عليه الصلاة والسلام: جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس، وفي لفظ: وفروا اللحى، وأوفوا اللحى.

    فعلى المسلم أن يوفرها ويعفيها، ويحرم عليه قصها أو حلقها، هذا هو الواجب على المسلم، فلا ينبغي أن يرضى بأن يشابه أخته وبنته وعمته وأمه، أو الكفرة أو العصاة، بل ينبغي له أن يخدمها ويوفرها حتى يبقي على سمة الرجال ووجوه الرجال، وحتى يتباعد عن مشابهة المجوس والمشركين الذين يحلقونها ويطيلون السبالات، وهي الشوارب، فالشارب يقص ويحفى، واللحية تعفى وترخى، هذا هو المشروع، وهذا هو الواجب، والله المستعان[1].

    منقول من موقع https://binbaz.org.sa/fatwas/20275/%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%AD%D9%84%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A9

  • قناة العلم النافع
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل الخَلاء قال: ((اللهم إني أَعُوذ بك من الخُبُثِ والخَبَائِث)).   
    [صحيح.] – [متفق عليه.]

    الشرح

    يذكر لنا أنس بن مالك رضي الله عنه وهو المتشرف بخدمة النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث أدبًا نبويًّا حين قضاء الحاجة، وهو أنه صلى الله عليه وسلم من كثرة محبته والتجائه إلى ربه لا يدع ذكره والاستعانة به على أية حال، فهو صلى الله عليه وسلم إذا أراد دخول المكان الذي سيقضي فيه حاجته استعاذ بالله، والتجأ إليه أن يقيه الشياطين من ذكور وإناث؛ لأنهم الذين يحاولون في كل حال أن يفسدوا على المسلم أمر دينه وعبادته، وفُسِّر الخبث والخبائث أيضًا بالشر وبالنجاسات. وسبب الاستعاذة أن بيت الخلاء وهو ما يسميه بعض الناس بالحمامات أو دورات المياه أماكن الشياطين، وقد قال صلى الله عليه وسلم: "إن هذه الحشوش محتضرة، فإذا دخل أحدكم، فليقل: اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث" رواه ابن ماجه وغيره وصححه الألباني، وهناك سبب آخر وهو أن الإنسان يحتاج كشف عورته إذا دخل هذه المواضع، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ستر ما بين الجن وعورات بني آدم إذا دخل الكنيف أن يقول: بسم الله" رواه ابن ماجه وغيره وصححه الألباني أيضًا.  

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • قناة العلم النافع
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    فعن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي ﷺ قال: «ما يُصيب المسلم من نَصب، ولا وصَب، ولا هَمِّ، ولا حَزن، ولا أَذى، ولا غَمِّ، حتى الشوكة يُشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه».   
    [صحيح.] – [متفق عليه.]

    شرح الحديث https://hadeethenc.com/ar/browse/hadith/3701

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • قناة العلم النافع
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    عن أبي هريرة (رضي الله عنه) مرفوعًا: «والذي نفسُ مُحمَّد بيدِه، لا يسمعُ بي أحدٌ من هذه الأمة يهوديٌّ، ولا نصرانيٌّ، ثم يموتُ ولم يؤمن بالذي أُرْسِلتُ به، إلَّا كان مِن أصحاب النار».   
    [صحيح.] – [رواه مسلم.]

    الشرح

    يحلف النبي (صلى الله عليه وسلم) بالله أنه «لا يسمع به أحد من هذه الأمة» أي: ممن هو موجود في زمانه وبعده إلى يوم القيامة «يهودي، ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أُرسلتُ به، إلا كان من أصحاب النار» فأي يهودي أونصراني وكذلك غيرهما تبلغه دعوة النبي (صلى الله عليه وسلم) ثم يموت ولا يؤمن به إلا كان من أصحاب النار خالدًا فيها أبدًا. وإنما ذَكر اليهودي والنصراني تنبيهًا على من سواهما؛ وذلك لأن اليهود والنصارى لهم كتاب، فإذا كان هذا شأنهم مع أن لهم كتابًا، فغيرهم ممن لا كتاب له أولى، فكلُّهم يجب عليهم الدخول في دينه وطاعته (صلى الله عليه وسلم). 

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • ayoub f
    20 يوليو، 2023 الساعة 10:06 صباحًا رد

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته جزاك الله خيرا ونفع الله بكم الأمة وحفظكم الله تعالى وحفظ الله الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى

شارك برأيك


لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

RSS قـراء مـديـنـة القل

يمكنكم الاستفادة من محتوى الموقع لأهداف بحثية أو دعوية غير تجارية جميع الحقوق محفوظة لشبكة القل الإسلامية