قال تعالى
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨]
الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
قال صلى الله عليه وسلم
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
في الموقع
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم
بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب
الله وآياته
قال تعالى
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨]
قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
التعليقات
Nabih baghdouche
17 أغسطس، 2019 الساعة 2:26 مساءًاللهم إعتق رقابنا من النار
منهاج النبوة
17 أغسطس، 2019 الساعة 4:18 مساءًاللهم سلم سلم سلم
حفہٰ۫يد آۆتہٰ۫شہٰ۫يها
17 أغسطس، 2019 الساعة 5:33 مساءًاللهم إنا هدنا إليك
أبو رسلان بن أحمد محمد
17 أغسطس، 2019 الساعة 10:04 مساءًاللهم إحفظ شيخنا الوالد
بارك الله فيك أخي
preincess Ķã
18 أغسطس، 2019 الساعة 10:58 صباحًابارك الله فيك. وجزاك الله خيرا
حسن الاميري
18 أغسطس، 2019 الساعة 11:16 صباحًالا إله الا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
التوحيد يا عباد الله ، التوحيد يا عباد الله ، التوحيد يا عباد الله ….
حسن الاميري
18 أغسطس، 2019 الساعة 11:18 صباحًا• قال معالي الشيخ صالح آل الشيخ بعد الفراغ من شرح [ كتاب التوحيد ] :-
– هذا ، ووصية أخيرة أختم بها هذا المجلس المبارك ، فأوصي بالعناية بهذا الكتاب عناية عظيمة ، وحفظه ، ودراسته ، وتأمل مسائله ، ومعرفة ما فيه ، فإنه الحق الذي كان عليه الانبياء والمرسلون ومن تبعهم من صالحي عباد الله.
هذا ، وإن الانصراف عن مدارسة ما احتواه مما يجب على العبد تجاه ربه لنذير سوء ، وإن الإقبال عليه لمؤْذنٌ بالخير والبشرى.
حسن الاميري
18 أغسطس، 2019 الساعة 11:19 صباحًاقال معالي الشيخ الدكتور صالح الفوزان حفظه الله :
وقد أوضح القرآن ان الرسل عليهم الصلاة والسلام اول ما يبدأون دعوتهم بالدعوة الى التوحيد قبل كل شيء ، قال تعالى :
{ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ۖ }. [ النحل :36]
وقال تعالى :
{ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ }. [ الأنبياء : 25]
وكل نبي يقول لقومه : { يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ }. [ الاعراف : 95]
هذا هو شأن الرسل البُداءة بالتوحيد.
وكذلك اتباع الرسل من الدعاة والمصلحين اول ما يهتمون بالتوحيد ؛ لان كل دعوة لا تقوم على التوحيد فإنها دعوة فاشلة ، لا تحقق أهدافها ، ولا تكون لها نتيجة. كل دعوة تُهمش التوحيد ولا تهتم به ؛ فإنها تكون دعوة خاسرة في نتائجها. وهذا شيء مشاهد ومعروف.
وكل دعوة تركز على التوحيد ؛ فإنها تنجح بإذن الله وتثمر وتفيد المجتمع ، كما هو معروف من قضايا التاريخ.
[ دروس من القرآن الكريم ]
Khirou Harbouche
18 أغسطس، 2019 الساعة 5:59 مساءًجزاكم الله خيرا
التوحيد حق الله على العبيد
18 أغسطس، 2019 الساعة 7:10 مساءًحفظك الله شيخنا الفاضل عبد الرزاق البدر
سعود العتيبي
15 أغسطس، 2020 الساعة 9:32 مساءًالله المستعان
شارك برأيك