قال تعالى
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨]
الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
قال صلى الله عليه وسلم
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
في الموقع
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم
بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب
الله وآياته
قال تعالى
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨]
قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
التعليقات
ابوحمزة الجبرتي
27 يوليو، 2018 الساعة 1:10 صباحًاالشيخ ماكفره ولكن نقل عن بعض اهل العلم
الصمت من ذهب
10 يناير، 2020 الساعة 8:18 مساءًلا حول ولا قوة الا بالله سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله
Idir Belha
20 أبريل، 2020 الساعة 12:28 مساءًمسألة لا تجاب بهذه الطريقة و انما كان يجب عليه التوظيح و ما قاله الشيخ حفظه الله انما كان قول قليل من العلماء و فسروا ذالك بالجحود اي الاعتقاد انها ليست بمعصية و الظن بعدم وجوبه او الاستهزاء بها .لانه اذا اعتبرها في نفسه معصية و نوى التوبة منها و هذا عمل باطني و كفر بعمله الظاهر اي المعصية سقطنا في قضية التكفير بالكبيرة و هذه عقيدة الخوارج و الله اعلم فارجوا عدم نشر هذا المقطع كما هو والسلام عليكم و رحمة الله
أبومحمد العولقي
21 مايو، 2020 الساعة 9:06 مساءًاتفق أهل العلم على أن من صلى بغير طهارة مستحلًا ذلك ، أو مستهزئاً ، فقد كفر ، ويستتاب ، فإن تاب وإلا قتل .
وأما إذا صلى بغير وضوء تهاوناً لا على وجه الاستحلال ولا الاستهزاء ، فقد ذهب الإمام أبو حنيفة رحمه الله إلى أنه يكفر أيضاً ، وجمهور العلماء على أنه لا يكفر ، ويكون فعل كبيرة من الكبائر .
يقول النووي رحمه الله :
" إن كان عالما بالحدث وتحريم الصلاة مع الحدث فقد ارتكب معصيةً عظيمةً ، ولا يكفر عندنا بذلك ، إلا أن يستحله ، وقال أبو حنيفة : يكفر لاستهزائه.
دليلنا : أنه معصية فأشبهت الزنا وأشباهه " انتهى .
"المجموع" (2/84) ، وبنحوه في "روضة الطالبين" (10/67) .
وانظر مذهب الأحناف في : "البحر الرائق" (1/151،302) ، (5/132) ، "حاشية ابن عابدين" (3/719) .
شارك برأيك