قال تعالى
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨]
الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
قال صلى الله عليه وسلم
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
في الموقع
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم
بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب
الله وآياته
قال تعالى
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨]
قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
قـراء مـديـنـة القل
التعليقات
ربي اللذي يحيي ويميت سبحانك يا رب
22 فبراير، 2022 الساعة 4:10 صباحًا??♥️?
اول الكلام حجه على الالباني
يقول قال رسول الله ماتركت شيئا يقربكم من الله الا امرتكم به وما نهيتكم عن شيء يباعدكم عن الله الا نهيتكم عنه ومعلوم للمسلمين ان رسول الله امر باعفاء اللحيه وليس هناك حديث عنه بقصها او اخذ ما زاد عن القبضه فلماذا تستدلون بفعل ابو هريرة وابن عمر وفي السند رجل ضعيف اي ان هذا النص كذب عليهما وهما بريئان لم يفعلا ذلك واذكر اني سمعت ابن باز ذكر رجلا في السند ضعيف او كذاب
ورسول الله امر الامة كلها باتباعه واتباع الخلفاء الراشدين من بعده فلماذا تركتم امر الرسول والخلفاء الراشدين اللذين معلوم انهم اكبر قدرا ومنزلة عند الله ورسوله .
وايضا هذا فيه نص عن رسول الله باعفاء اللحية ورسول الله امرنا الله باتباعه وقال من يطع الرسول فقد اطاع الله تعالى فكيف ورسول الله يقول عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضو عليها بالنواجذ وقال تركت فيكم بعدي ما إن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وسنتي
وسنته انه امر باعفاء اللحية .
والله هذا الحق اللذي لانشك فيه جميعا نحن المسلمين والالباني معرض لان يستزله الشيطان فلم يعصمه الله ولم يرسله الله تعالى فالفلاح والفوز العظيم يوم القيامة محصور في شيئين كتاب الله وسنة رسوله .
فالاخلاص لله واتباع رسول الله على قدر الطاقة للانسان لاريب انه الفوز العظيم حقا يوم القيامة فأي الفريقين احق بالحق في هذه المسألة .
رحم الله الالباني وغفر له
والقلوب لا يعلم مافيها الا الله .
ليجزي الصادقين بصدقهم يوم القيامة . فاللهم اجعلنا منهم يا ذا الجلال والاكرام .
شارك برأيك