الحركة ثلاثة أنواع |الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله - الحركة ثلاثة أنواع |الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله -
قال تعالى

﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨] الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .

قال صلى الله عليه وسلم

«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»

في الموقع

قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب الله وآياته

قال تعالى

﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨] قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.

مقاطع متنوعة > الحركة ثلاثة أنواع |الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله

0.00


  • سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر

    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد

  • كُن للخيرِ ناشراَ
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر

    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد

  • ام ابراهيم
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    جزاكم الله خيرا

  • islam
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    مهما كثرت ذنوبك
    لا تترك صلاتك

  • منهج السلف
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    تفسير سورة سبأ | الآية 24 و 25 | تفسير ابن كثير

    الآية 24
     قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَىٰ هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ

    يقول تعالى مقررا تفرده بالخلق والرزق ، وانفراده بالإلهية أيضا ، فكما كانوا يعترفون بأنه لا يرزقهم من السماء والأرض – أي : بما ينزل من المطر وينبت من الزرع – إلا الله ، فكذلك فليعلموا أنه لا إله غيره .
    وقوله : ( وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين ) : هذا من باب اللف والنشر ، أي : واحد من الفريقين مبطل ، والآخر محق ، لا سبيل إلى أن تكونوا أنتم ونحن على الهدى أو على الضلال ، بل واحد منا مصيب ، ونحن قد أقمنا البرهان على التوحيد ، فدل على بطلان ما أنتم عليه من الشرك بالله; ولهذا قال : ( وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين ) .
    قال قتادة : قد قال ذلك أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم للمشركين : والله ما نحن وإياكم على أمر واحد ، إن أحد الفريقين لمهتد .
    وقال عكرمة وزياد بن أبي مريم : معناه : إنا نحن لعلى هدى ، وإنكم لفي ضلال مبين .

    الآية 25
     قُلْ لَا تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا وَلَا نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ

    وقوله : ( قل لا تسألون عما أجرمنا ولا نسأل عما تعملون ) : معناه التبري منهم ، أي : لستم منا ولا نحن منكم ، بل ندعوكم إلى الله وإلى توحيده وإفراد العبادة له ، فإن أجبتم فأنتم منا ونحن منكم ، وإن كذبتم فنحن برآء منكم وأنتم برآء منا ، كما قال تعالى : ( وإن كذبوك فقل لي عملي ولكم عملكم أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعملون ) [ يونس : 41 ] ، وقال : ( قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عابد ما عبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولي دين ) [ سورة الكافرون ] .

    https://quran4all.net/ar/tafsir/3/34/24

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    تفسير سورة غافر | الآية 49 و 50 | تفسير ابن كثير

    الآية 49

    وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا رَبَّكُمْ يُخَفِّفْ عَنَّا يَوْمًا مِنَ الْعَذَابِ

    ( وقال الذين في النار لخزنة جهنم ادعوا ربكم يخفف عنا يوما من العذاب ) لما علموا أن الله ، سبحانه ، لا يستجيب منهم ولا يستمع لدعائهم ، بل قد قال : ( اخسئوا فيها ولا تكلمون ) [ المؤمنون : 108 ] سألوا الخزنة – وهم كالبوابين لأهل النار – أن يدعوا لهم الله أن يخفف عن الكافرين ولو يوما واحدا من العذاب ، فقالت لهم الخزنة رادين عليهم :

    الآية 50

    قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ ۖ قَالُوا بَلَىٰ ۚ قَالُوا فَادْعُوا ۗ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ

    ( أولم تك تأتيكم رسلكم بالبينات ) أي : أوما قامت عليكم الحجج في الدنيا على ألسنة الرسل ؟ ( قالوا بلى قالوا فادعوا ) أي : أنتم لأنفسكم ، فنحن لا ندعو لكم ولا نسمع منكم ولا نود خلاصكم ، ونحن منكم برآء ، ثم نخبركم أنه سواء دعوتم أو لم تدعوا لا يستجاب لكم ولا يخفف عنكم ; ولهذا قالوا : ( وما دعاء الكافرين إلا في ضلال ) أي : إلا من ذهاب ، لا يتقبل ولا يستجاب .

    https://quran4all.net/ar/tafsir/3/40/49

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    حكم وضع المنقبة صورتها وهي منقبة على مواقع التواصل / الشيخ نشأت القادوم

    https://youtu.be/zvNMditp3yM

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    تفسير سورة النحل | الآية 74 و 75 و 76 | تفسير ابن كثير

    فَلَا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

    ولهذا قال تعالى ( فلا تضربوا لله الأمثال ) أي : لا تجعلوا له أندادا وأشباها وأمثالا ( إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون ) أي : أنه يعلم ويشهد أنه لا إله إلا الله وأنتم بجهلكم تشركون به غيره .

    الآية 75

    ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا ۖ هَلْ يَسْتَوُونَ ۚ الْحَمْدُ لِلَّهِ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ

    قال العوفي ، عن ابن عباس : هذا مثل ضربه الله للكافر والمؤمن : وكذا قال قتادة ، واختاره ابن جرير .
    والعبد المملوك الذي لا يقدر على شيء مثل الكافر ، والمرزوق الرزق الحسن فهو ينفق منه سرا وجهرا هو المؤمن .
    وقال ابن أبي نجيح ، عن مجاهد : هو مثل مضروب للوثن وللحق تعالى ، فهل يستوي هذا وهذا ؟
    ولما كان الفرق ما بينهما بينا واضحا ظاهرا لا يجهله إلا كل غبي ، قال [ الله ] تعالى : ( الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون )[ ثم قال الله تعالى ]

    الآية 76

    وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَىٰ مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ ۖ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ ۙ وَهُوَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ

    قال مجاهد : وهذا أيضا المراد به الوثن والحق تعالى ، يعني : أن الوثن أبكم لا يتكلم ولا ينطق بخير ولا بشيء ، ولا يقدر على شيء بالكلية ، فلا مقال ، ولا فعال ، وهو مع هذا ) كل ) أي : عيال وكلفة على مولاه ، ( أينما يوجهه ) أي : يبعثه ( لا يأت بخير ) ولا ينجح مسعاه ) هل يستوي ) من هذه صفاته ، ( ومن يأمر بالعدل ) أي : بالقسط ، فقاله حق وفعاله مستقيمة ( وهو على صراط مستقيم ) وبهذا قال السدي ، وقتادة وعطاء الخراساني . واختار هذا القول ابن جرير .
    وقال العوفي ، عن ابن عباس : هو مثل للكافر والمؤمن أيضا ، كما تقدم .
    وقال ابن جرير : حدثنا الحسن بن الصباح البزار ، حدثنا يحيى بن إسحاق السيلحيني ، حدثنا حماد ، حدثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم عن إبراهيم ، عن عكرمة ، عن يعلى بن أمية ، عن ابن عباس في قوله : ( ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شيء ) نزلت في رجل من قريش وعبده . وفي قوله : ( [ وضرب الله ] مثلا رجلين أحدهما أبكم [ لا يقدر على شيء ] ) إلى قوله : ( وهو على صراط مستقيم )قال : هو عثمان بن عفان . قال : والأبكم الذي أينما يوجهه لا يأت بخير قال هو : مولى لعثمان بن عفان ، كان عثمان ينفق عليه ويكفله ويكفيه المئونة ، وكان الآخر يكره الإسلام ويأباه وينهاه عن الصدقة والمعروف ، فنزلت فيهما .

    https://quran4all.net/ar/tafsir/3/16/74

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    عن بُريدة رضي الله عنه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «لا تقولوا للمُنَافق سَيِّدٌ، فإنه إن يَكُ سَيِّدًا فقد أسْخَطْتُمْ ربكم عز وجل».   
    [صحيح.] – [رواه أبو داود والنسائي في الكبرى وأحمد.]

    الشرح

    معنى الحديث أن المنافق إن كان سيدًا كبيرًا في قومه وأطلقتم عليه لقب: سيد، فقد أسخطتم الله؛ لأنه يكون تعظيمًا له، وهو ممن لا يستحق التعظيم، وإن لم يكن سيدًا في قومه أو كبيرًا في قومه، فإنه يكون كذبًا ونفاقًا، ففي الحالين ينهى عن إطلاق لفظ السيد على المنافق، ومثله الكافر والفاسق والمبتدع، فهو لا يستحق وصف السِّيادة مطلقًا، وهذا النهي عام للصحابة ومن بعدهم، وقد كان المنافقون في عهدهم على قسمين، الأول: منافقون لا يعلمهم إلا النبي صلى الله عليه وسلم وصاحب السر وهو حذيفة -رضي الله عنه-، والثاني: منافقون عرف الصحابة نفاقهم، كعبد الله بن أبي، وهذا ينطبق عليه الحديث

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من جمهورية مصر العربية وباعثها المستمع (س. س. ع)، يسأل صاحب الرسالة ويقول: سمعت حديثًا نسب إلى رسول الله ﷺ وهو، قال ﷺ: ثلاث من الكفر بالله: شق الجيوب، وحلق الشعور، ولطم الخدود، وضحوا لي هذا الحديث وصحته أو ما في معناه؟ جزاكم الله خيرا.

    الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
    أما بعد: فهذا اللفظ الذي ذكره السائل لا نعلم صحته عن النبي عليه الصلاة والسلام، وإنما المحفوظ عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ليس منا من ضرب الخدود أو شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية أخرجه البخاري ومسلم في الصحيحين، فهو حديث صحيح لكن هذا لفظه: ليس منا من ضرب الخدود أو شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية، وهذا وعيد (ليس منا) هذا من باب الوعيد الشديد والتحذير، ومعنى (لطم الخدود) عند المصيبة إذا مات قريبه، مات أبوه أو أخوه أو زوجته أو نحو ذلك، لا يجوز له لطم الخدود ولا شق الجيوب بل يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، قدر الله وما شاء فعل والحمد لله، يرضى ويسلم ويحتسب ويصبر، ولا يجوز له الجزع فيشق الجيب أو يضرب الخد أو ينتف الشعر كل هذا لا يجوز، هذا من الجزع ومن النياحة المحرمة، ليس منا من ضرب الخدود أو شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية هذا من عادة الجاهلية، ولو ضرب رأسه أو صدره فكذلك محرم، لكن من عادتهم ضرب الخدود وشق الجيوب، فلو شق غير الجيب أو ضرب غير الخد فهو داخل في التحريم، وهكذا الدعاء بدعوى الجاهلية والصياح والنياحة أو يقول ما يقوله الجاهليون واعضداه واناصراه وانكسار ظهراه وما أشبه ذلك مما يقول الجاهلية.
    وفي الصحيحين أيضًا عن أبي موسى الأشعري  عن النبي ﷺ أنه قال: أنا بريء من الصالقة والحالقة والشاقة يعني: عند المصيبة، أنا بريء يقوله النبي ﷺ:أنا بريء من الصالقة والحالقة والشاقة، وقد فسر العلماء (الصالقة): بأنها التي ترفع صوتها عند المصيبة، تنوح ترفع صوتها، و(الحالقة): التي تحلق شعرها أو تنتفه، أنا بريء من الصالقة والحالقة والشاقة، (الشاقة): التي تشق ثوبها من الجيب أو من غير الجيب، فهذا يدل على تحريم هذه الأعمال وأنها من الجزع الذي حرمه الله.
    وإنما المشروع لمن أصيب أن يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، قدر الله وما شاء فعل، كما قال الله  في كتابه العظيم: وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۝ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ[البقرة:155-156] يعني: إنا ملك لله، نحن ملكه سبحانه عبيده. وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ [البقرة:156] يعني: المصير إليه مرجع العباد إليه جل وعلا فيجازيهم بأعمالهم سبحانه يوم القيامة، ثم وعدهم بخير كثير فقال: أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ [البقرة:157]، هذا جزاؤهم لما صبروا، وفي الصحيح يقول النبي ﷺ: احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجزن، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت لكان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل فإن لو تفتح عمل الشيطان، فالمؤمن يأخذ بالأسباب، يطلب الرزق، يعالج عند المرض، يتجنب أسباب الخطر، فإذا وقعت المصيبة يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، قدر الله وما شاء فعل، ولا يقول: لو فعلت كان كذا وكذا لا، إنا لله وإنا إليه راجعون، قدر الله وما شاء فعل، يحمد ربه ويثني عليه، يسأله حسن الخلف ويأخذ بالأسباب التي تجبر المصيبة والله المستعان. نعم.
    المقدم: الله المستعان، جزاكم الله خيرا.

    منقول من موقع
    https://binbaz.org.sa/fatwas/11162/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%81%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه مرفوعاً: «إذا انْتَعَل أحدكم فليبدأ باليمين, وإذا نَزَعَ فليبدأ بالشمال, ولْتَكُن اليُمنى أولَهُما تُنْعَل, وآخِرَهُما تُنْزَع».   
    [صحيح.] – [متفق عليه.]

    الشرح

    المستحب في لبس النعل البدء في اللبس أن يكون للرِّجل اليمنى، والمستحب في الخلع العكس وهو البدء باليسرى، لما في ذلك من تكريم الرجل اليمنى.

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء، فإن توضأنا به عطشنا، أفنتوضأ بماء البحر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هو الطَّهُورُ ماؤه الْحِلُّ مَيْتَتُهُ».   
    [صحيح.] – [أخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه والنسائي ومالك والدارمي وأحمد.]

    الشرح

    يبين الرسول صلى الله عليه وسلم طهورية ماء البحر وجواز التطهر منه، وحل ما مات فيه من دوابه كالسمك وغيره. 

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قُلتُ: يَا رسُولَ الله، أَلاَ تَسْتَعْمِلُنِي؟ فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى مَنْكِبِي، ثُمَّ قَالَ: «يَا أَبَا ذَرٍّ، إِنَّكَ ضَعِيفٌ، وَإِنَّهَا أَمَانَةٌ، وَإِنَّهَا يَوْمَ القِيَامَةِ خِزيٌ وَنَدَامَةٌ، إِلاَّ مَنْ أَخَذَهَا بِحَقِّهَا، وَأَدَّى الَّذِي عَلَيهِ فِيهَا».   
    [صحيح.] – [رواه مسلم.]

    الشرح

    أخبر أبو ذر أن النبي صلى الله عليه وسلم خصّه بنصيحة في شأن الإمارة وتوليها، وهذا لما سأل رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم أنْ يستعمله في الولاية، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "إنك ضعيفٌ"، وهذا القول فيه نوع قوة لكن الأمانة تقتضي أن يُصرَّحَ للإنسان بوصفه الذي هو عليه، إن قويًّا فقوي، وإن ضعيفًا فضعيف. ففي هذا دليل على أنه يشترط للإمارة أن يكون الإنسان قويًّا وأن يكون أمينًا؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: "وإنها أمانة"، فإذا كان قويًّا أمينًا فهذه هي الصفات التي يستحق بها أن يكون أميرًا واليًا، فإن كان قويًّا غيرَ أمينٍ، أو أمينًا غيرَ قوي، أو ضعيفًا غيرَ أمينٍ، فهذه الأقسام الثلاثة لا ينبغي أن يكون صاحبها أميرًا. وعليه فإنَّنَا نُؤَمِّر القوي؛ لأنَّ هذا أنفع للناس، فالناس يحتاجون إلى سلطة وإلى قوة، وإذا لم تكن قوة ولا سيما مع ضعف الدين ضاعت الأمور. فهذا الحديث أصل عظيم في اجتناب الولايات، لا سيما لمن كان فيه ضعف عن القيام بوظائف تلك الولاية. وأما الخزي والندامة الواردة في الحديث، في قوله: "وإنها يوم القيامة خزي وندامة" فهو في حق من لم يكن أهلًا لها، أو كان أهلًا ولم يعدل فيها، فيخزيه الله تعالى يوم القيامة، ويفضحه، ويندم على ما فرَّط. وأما من كان أهلًا للولاية وعدل فيها، فلا يشمله الوعيد؛ ولذلك النبي الكريم استثنى فقال صلى الله عليه وسلم: "إلا من أخذها بحقها، وأدى الذي عليه فيها"، ذلك أن من أخذها بحقها له فضل عظيم تظاهرت به الأحاديث الصحيحة؛ كحديث: "سبعة يظلهم الله في ظله"، ذكر منهم "إمام عادل"، وحديث: "إنّ المقسطين على منابر من نور يوم القيامة"، وغير ذلك. 

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    عن عائشة رضي الله عنها قالت: مَا رَأَيتُ رسُول الله صلَّى الله عليه وسلَّم مُسْتَجْمِعًا قَطُّ ضَاحِكًا حَتَّى تُرَى مِنْهُ لَهَوَاتُهُ، إِنَّمَا كَانَ يَتَبَسَّم.   
    [صحيح.] – [متفق عليه.]

    الشرح

    حديث عائشة رضي الله عنها يصور بعض جوانب الهدي النبوي في خُلُق الوقار والسكينة فقالت رضي الله عنها: "مَا رَأَيتُ رسُول الله صلَّى الله عليه وسلَّم مُسْتَجْمِعًا قَطُّ ضَاحِكًا حَتَّى تُرَى مِنْهُ لَهَوَاتُهُ، إِنَّمَا كَانَ يَتَبَسَّم": تعني ليس يضحك ضحكًا فاحشًا بقهقهة، يفتح فمَه حتى تبدو لهاته، ولكنه صلى الله عليه وسلم كان يبتسم أو يضحك حتى تبدو نواجذه، أو تبدو أنيابه، وهذا من وقار النبي صلى الله عليه وسلم. 

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    عن عائشة رضي الله عنها مرفوعاً: «اللهم من وَلِيَ من أمر أمتي شيئاً, فشَقَّ عليهم؛ فاشْقُقْ عليه».   
    [صحيح.] – [رواه مسلم.]

    الشرح

    في الحديث وعيد شديد لمن ولي أمرًا من أمور المسلمين صغيرًا كان أم كبيرًا وأدخل عليهم المشقة، وذلك بدعاء رسول الله عليه الصلاة والسلام عليه بأن الله تعالى يجازيه من جنس ما عمل. 

    منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    تفسير سورة النحل | الآية 61 | تفسير السعدي

    وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ مَا تَرَكَ عَلَيْهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَٰكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى ۖ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً ۖ وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ

    لما ذكر تعالى ما افتراه الظالمون عليه ذكر كمال حلمه وصبره فقال: { وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ } من غير زيادة ولا نقص، { مَا تَرَكَ عَليها مِنْ دَابَّةٍ } أي: لأهلك المباشرين للمعصية وغيرهم، من أنواع الدواب والحيوانات فإن شؤم المعاصي يهلك به الحرث والنسل. { وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ } عن تعجيل العقوبة عليهم إلى أجل مسمى وهو يوم القيامة { فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ } فليحذروا ما داموا في وقت الإمهال قبل أن يجيء الوقت الذي لا إمهال فيه.

    https://quran4all.net/ar/tafsir/1/16/61

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال: يا أيُّها النَّاس، إِنَّكُم لَتَقرَؤُون هذه الآية: (يَا أَيُّها الَّذِين آمَنُوا عَلَيكُم أَنفسَكُم لاَ يَضُرُّكُم مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيتُم) [المائدة: 105]، وَإِنِّي سمِعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إِنَّ النَّاس إِذا رَأَوُا الظَّالِمَ فَلَم يَأْخُذُوا عَلَى يَدَيه أَوشَكَ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللهُ بِعِقَابٍ مِنْهُ».

    [ صحيح. ] [ رواه أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه وأحمد.]

    شرح الحديث :

    قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه قال: أيها الناس، إنكم تقرؤون هذه الآية (يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم) ، (المائدة: 105)، وتفهمون منها أن الإنسان إذا اهتدى بنفسه فإنه لا يضره ضلال الناس؛ لأنه استقام بنفسه، فإذا استقام بنفسه فشأن غيره على الله عز وجل وهذا المعنى فاسد، فإن الله اشترط لكون من ضل لا يضرنا أن نهتدي فقال: (لا يضركم من ضل إذا اهتديتم)، ومن الاهتداء: أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر، فإذا كان هذا من الاهتداء، فلابد لكي نسلم من الضرر من الأمر المعروف والنهي عن المنكر، ولهذا قال رضي الله عنه: وإني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه، أو فلم يأخذوا على يد الظالم، أوشك أن يعمهم الله بعقاب من عنده" يعني أنهم يضرهم من ضل إذا كانوا يرون الضال ولا يأمرونه بالمعروف، ولا ينهونه عن المنكر، فإنه يوشك أن يعمهم الله بالعقاب؛ الفاعل والغافل، الفاعل للمنكر، والغافل الذي لم ينه عن المنكر.

    منقول من موقع

    https://islamic-content.com/hadeeth/397

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    عن أنس بن مالك رضي الله عنه «أن رجلا دخل المسجد يوم الْجُمُعَةِ من باب كان نحو دار الْقَضَاءِ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يَخْطُبُ، فَاسْتَقْبَلَ رسول الله صلى الله عليه وسلم قائمًا، ثم قال: يا رسول الله، هَلَكَتِ الأموال، وانْقَطَعَتِ السُّبُلُ فَادْعُ الله تعالى يُغِيثُنَا، قال: فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه ثم قال: اللَّهُمَّ أَغِثْنَا ، اللَّهُمَّ أَغِثْنَا ،اللَّهُمَّ أَغِثْنَا. قال أنس: فلا والله ما نرى في السماء من سحاب ولا قَزَعَةٍ ، وما بيننا وبين سَلْعٍ من بيت ولا دار. قال: فطلعت من ورائه سَحَابَةٌ مثل التُّرْسِ. فلما تَوَسَّطَتْ السماء انْتَشَرَتْ ثُمَّ أَمْطَرَتْ. قال: فلا والله ما رأينا الشمس سَبْتاً. قال: ثم دخل رجل من ذلك الباب في الْجُمُعَةِ الْمُقْبِلَةِ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يَخْطُبُ الناس، فَاسْتَقْبَلَهُ قائمًا، فقال: يا رسول الله، هَلَكَتْ الأَمْوَالُ وَانْقَطَعَتْ السُّبُلُ، فادع الله أن يُمْسِكَهَا عنَّا، قال: فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه ثم قال: اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلا عَلَيْنَا, اللَّهُمَّ على الآكَامِ وَالظِّرَابِ وَبُطُونِ الأَوْدِيَةِ وَمَنَابِتِ الشَّجَر. قال: فَأَقْلَعَتْ، وخرجنا نمشي في الشمس». قال شريك: فسألت أنس بن مالك: أهو الرجل الأول قال: لا أدري.

    [صحيح.] [متفق عليه.]

    شرح الحديث :

    كان النبي صلى الله عليه وسلم قائمًا يخطب في مسجده يوم الجمعة، ودخل رجل، فاستقبل النبي صلى الله عليه وسلم ثم نادى رسول الله صلى الله عليه وسلم مبيناً له ما فيهم من الشدة والضيق، حيث هلكت الحيوانات من عدم الكلأ، وانقطعت الطرق، فهزلت الإبل التي نسافر ونحمل عليها، بسبب انحباس المطر وجفاف الأرض، وطلب منه الدعاء لهم بتفريج هذه الكربة، فرفع النبي صلى الله عليه وسلم يديه ثم قال: "اللهم أَغِثْنَا" ثلاث مرات، كعادته في الدعاء، والتفهيم في الأمر المهم. ومع أنهم لم يروا في تلك الساعة في السماء من سحاب ولا ضباب إلا أنه في أثر دعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم، طلعت من وراء جبل "سَلْع" قطعة صغيرة، فأخذت ترتفع. فلما وَسَّطَتْ السَّمَاءَ توسعت وانْتَشَرَتْ، ثم أمطرت، ودام المطر عليهم سبعة أيام.
    حتى إذا كانت الجمعة الثانية، دخل رجل، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يخطب الناس، فقال مبيناً أن دوام الأمطار، حَبسَ الحيوانات في أماكنها عن الرَّعْي حتى جاعت، وحبس الناس عن الضرب في الأرض والذهاب والإياب في طلب الرزق، فادع الله أن يمسكها عنا.
    فرفع يديه ثم قال ما معناه: اللهم اجعل المطر حول المدينة لا عليها، لئلا يضر بالناس في معاشهم، وتسير بهائمهم إلى مراعيها، وليكون نزول هذا المطر في الأمكنة التي ينفعها نزوله، من الجبال، والروابي، والأودية، والمراعي. وأقلعت السماء عن المطر فخرجوا من المسجد يمشون، وليس عليهم مطر.

    منقول من موقع

    https://islamic-content.com/hadeeth/233

  • إلياس
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    السؤال: السؤال الثالث والأخير في رسالة الأخ صالح سعد العوفي من المدينة المنورة، يقول فيه: ما تفسير قول الله : إِِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ [القصص:76] الآية، أفيدونا أفادكم الله؟

    الجواب: هذه الآية في قصة قارون ، قال له قومه: لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ [القصص:76] المراد بذلك: الفرح الذي يصحبه الكبر، والبغي على الناس، والعدوان، والبطر، هذا المنهي عنه فرح البطر والكبر.
    أما الفرح بفضل الله وبرحمته ونعمه وإحسانه، هذا مشروع، كما قال الله : قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ [يونس:58] فالمؤمن يفرح أن الله هداه للإسلام، وأن الله أعانه على صلاة الجماعة، وأن الله أعانه على بر والديه، وصلة أرحامه، وأعانه على فعل الخير، هذا مشروع، ينبغي له أن يفرح بذلك، وأن يسر، بل يجب عليه أن يفرح بذلك، ويغتبط بهذا، ويحمد الله على ذلك.
    أما الفرح المذموم، فهو الفرح الذي يصحبه الكبر والتعاظم، والبطر، واحتقار الناس، هذا هو المذموم. نعم.
    المقدم: أحسن الله إليكم

    منقول من موقع الشيخ ابن باز رحمه الله
    https://binbaz.org.sa/fatwas/7330/%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1-%D9%82%D9%88%D9%84%D9%87-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%86

  • ام محمد
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    الرزق الحقيقي أن يُلهمك الله طاعته أن يُلهمك دُعاءه إن يلهمك رجاءه فإن ألهمك كل هذا فتيقّن أن الإجابة قريبة ،?

    اذكارك ، مسترآح لقلبك من هموم الحياة ؛

  • الطريق الى الجنة Atarik ila Ljana
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    جزاكم الله خيرا الجزاء

  • أذكروا الله
    15 مارس، 2022 الساعة 4:50 مساءً رد

    من مر هنا فليستغفر الله

    استغفر الله واتوب اليه
    استغفر الله واتوب اليه
    استغفر الله واتوب اليه …❤️

شارك برأيك


لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

RSS قـراء مـديـنـة القل

يمكنكم الاستفادة من محتوى الموقع لأهداف بحثية أو دعوية غير تجارية جميع الحقوق محفوظة لشبكة القل الإسلامية