الله يبارك فيكم

يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله و لا تكلني إلى نفسي طرفة عين
?

اللهم اشفى ابنى عبدالله شفاءا لا يغادر سقما عاجلا غير آجلا برحمتك يارب العالمين

رب اغفر لي ولوالدي ولوالدي والدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

يا حي يا قيوم برحمتك استغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت

احبك في الله

من ما يقول ويفعل من أذنب ذنبا

(ما من عبد يذنب ذنبا فيحسن الطهور، ثم يقوم فيصلي ركعتين، ثم يستغفر الله إلا غفر الله له)
—-
أبو داود، ٢/ ٨٦، برقم ١٥٢١، والترمذي، ٢/ ٢٥٧، برقم ٤٠٦، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ١/٢٨٣ .

أنواع من الخير والآداب الجامعة

قال النبي صلى الله عليه وسلم (إذا كان جنح الليل – أو أمسيتم – فكفوا صبيانكم، فإن الشياطين تنتشر حينئذ، فإذا ذهب ساعة من الليل فخلوهم، وأغلقوا الأبواب واذكروا اسم الله؛ فإن الشيطان لا يفتح بابا مغلقا، وأوكوا قربكم، واذكروا اسم الله، وخمروا آنيتكم، واذكروا اسم الله، ولو أن تعرضوا عليها شيئا، وأطفئوا مصابيحكم)
—-
البخاري مع الفتح، ١٠/ ٨٨، برقم ٥٦٢٣، ومسلم، ٣/ ١٥٩٥، برقم ٢٠١٢.

قـال العلامة ابن القيم رحمه الله تعالى:

" فإن اللسان لا يسكت البتة، فإما لسان ذاكر، وإما لسان لاغ، ولا بد من أحدهما، فهي النفس إن لم تشغلها بالحق، شغلتك بالباطل، وهو القلب، إن لم تسكنه محبة الله عز وجل، سكنته محبة المخلوقين ولا بد، وهو اللسان، إن لم تشغله بالذكر، شغلك باللغو، وما هو عليك ولا بد، فاختر لنفسك إحدى الخطتين، وأنزلها في إحدى المنزلتين ".

[الوابل الصيب (١ / ١١١)]

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلاّ الله والله اكبر ولا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم استغفر الله العظيم الذي لااله الاهو الحي القيوم وأتوب إليه اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

أكثروا من الاستغفار.
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله

جزاكم الله خيرا

نسأل الله السلامة
بارك الله فيكم