قال تعالى
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨]
الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
قال صلى الله عليه وسلم
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
في الموقع
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم
بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب
الله وآياته
قال تعالى
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨]
قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
التعليقات
عبدالله
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاصادق والله
Muhammad Usman Bajwa
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاياشيخ أني أحبك و قد اشتقت الى دروسك صوتك يدخل في القلب…….
Khalid Alreesi
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاجزاكم الله خير ونفع بكم. جدتم وأفدتم
الشريف جغبال
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاجزاكم الله خيرا و نفع بكم
صدقه جاريه عن علاء رحمه الله وغفر ذنبه
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاجزاك الله كل خير
ـ
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًااستغفر الله العظيم واتوب اليه
سهام سهومه
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًااللهم غض بصري
قناة العلم النافع
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاعن أنس (رضي الله عنه): أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: «مَا أحَدٌ يَدْخُل الجنَّة يُحِبُّ أن يَرجع إلى الدنيا وله ما على الأرض من شيء إلا الشَّهيد، يَتَمَنَّى أن يَرجع إلى الدنيا، فيُقْتَل عَشْر مَرَّاتٍ؛ لما يَرَى من الكَرَامة». وفي رواية: «لما يَرى من فَضْل الشَّهادة».
[صحيح.] – [متفق عليه بروايتيه.]
الشرح
ليس هناك أحد يتمنى ويرغب أن يفارق الجنة بعد دخولها، ويعود إلى الدنيا مرة أخرى، ولو أعطي الأرض كلها بما فيها من كنوز ونفائس، وما عليها من قصور عالية وحدائق غناء، ثم استثنى من ذلك الشهيد، فإنه يحب العودة إلى الدنيا عشر مرات لكي يجاهد كل مرة في سبيل الله ويستشهد فيفوز بالشهادة عشر مرات بدل مرة واحدة، وذلك لما يرى من الكرامة التي يلاقيها الشهداء.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاعن عائشة (رضي الله عنها) قالت: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله». وعنها أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: «إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق، ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على ما سواه».
[صحيح.] – [الحديث الأول: متفق عليه. الحديث الثاني: رواه مسلم.]
الشرح
إن الله رفيق يحب أن تكون كل الأمور برفق ويحب من عباده من كان رفيقاً بخلقه لين الجانب حسن التعامل ويثيب على ذلك ما لا يثيب على العنف والشدة، وهو رفيق في جميع الأمور، فهذا خلق عظيم ومحبوب لله (سبحانه وتعالى)، فالمسلم ينبغي له أن يتصف به دائمًا.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا أتى أحدَكم خادمُه بطعامِه، فإنْ لم يُجلِسْه معه، فلْيُناوِلْهُ لُقمةً أو لُقْمَتَيْنِ أو أُكْلَة أو أُكْلَتَين، فإنه وَلِيَ عِلاجَه».
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح
في هذا الحديث أن الخادم أو المملوك إذا أصلح طعاماً لسيده, فمن المروءة وحسن المعاملة أن يُطعمَه سيده من هذا الطعام ولا يحرمُه منه وقد تعب فيه, وقد أصلحه وأحضره, فلا يليق بالمروءة والكرم وحُسن المعاملة أن هذا المملوك لا يذوق من الطعام, بل يعطيه منه ما يُطيِّبُ نفسَه ويردُّ تطلُّعه.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا عبد الله، لا تكن مثل فلان كان يقوم الليل، فترك قيام الليل».
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح
حذر النبي صلى الله عليه وسلم عبد الله بن عمرو أن يترك صلاة الليل كما فعل فلان من الناس، ولم يُذكر اسمه ستراً عليه. وينبغي للمسلم أن يحذر من التشدد في العبادة وتكليفه النفس ما لا تطيق من الطاعات، ومن فَعَلَ ذلك غلبه الدِّين لكثرة الأعمال والطاعات، فيكون آخر أمره العجز والانقطاع؛ لأن الله تعالى أوجب على عباده وظائف من الطاعات في وقت دون وقت، تيسيراً ورحمة، ولأن الإنسان إذا أخذ بالقصد دام عمله، وتمكن من أداء الحقوق كلها، حقِّ الله تعالى، وحقِّ النفس، وحقِّ الأهل والأصحاب برفق وسهولة، وقد قال النبي صلّى الله عليه وسلّم: «إن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل»، فينبغي للإنسان أن يكون له ورد بالليل قدر استطاعته.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاعن سهل بن سعد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن أهل الجنة لَيَتَراءَوْنَ الغُرَفَ في الجنة كما تَتَراءَوْنَ الكوكب في السماء».
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح
يتفاوت أهل الجنة في المنازل بحسب درجاتهم في الفضل، حتى إن أهل الدرجات العلى ليراهم من هو أسفل منهم، كالنجوم.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاعن أنس رضي الله عنه قال: نَهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تُصْبَرَ البَهائِم.
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح
يخبر أنس رضي الله عنه عن نهي النبي صلى الله عليه وسلم أن تُحبس البهائم وهي حية لتُقتل بالرمي ونحوه حتى تموت؛ ونهى عن ذلك لما فيه من تعذيب الحيوان.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاعن أبي بشير الأنصاري رضي الله عنه "أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره، فأرسل رسولا أن لا يَبْقَيَنَّ في رقبة بَعِيرٍ قِلادَةٌ من وَتَرٍ (أو قلادة) إلا قطعت".
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح
أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعث في بعض أسفاره من ينادي في الناس بإزالة القلائد التي في رقاب الإبل التي يُراد بها دفع العين ودفع الآفات، لأن ذلك من الشرك الذي تجب إزالته.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاتفسير سورة الأنعام | الآية 122 | تفسير ابن كثير
أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
يقول تعالى: { أَوَمَنْ كَانَ } من قبل هداية الله له { مَيْتًا } في ظلمات الكفر، والجهل، والمعاصي، { فَأَحْيَيْنَاهُ } بنور العلم والإيمان والطاعة، فصار يمشي بين الناس في النور، متبصرا في أموره، مهتديا لسبيله، عارفا للخير مؤثرا له، مجتهدا في تنفيذه في نفسه وغيره، عارفا بالشر مبغضا له، مجتهدا في تركه وإزالته عن نفسه وعن غيره. أفيستوي هذا بمن هو في الظلمات، ظلمات الجهل والغي، والكفر والمعاصي. { لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا } قد التبست عليه الطرق، وأظلمت عليه المسالك، فحضره الهم والغم والحزن والشقاء. فنبه تعالى العقول بما تدركه وتعرفه، أنه لا يستوي هذا ولا هذا كما لا يستوي الليل والنهار، والضياء والظلمة، والأحياء والأموات. فكأنه قيل: فكيف يؤثر من له أدنى مسكة من عقل، أن يكون بهذه الحالة، وأن يبقى في الظلمات متحيرا: فأجاب بأنه { زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } فلم يزل الشيطان يحسن لهم أعمالهم، ويزينها في قلوبهم، حتى استحسنوها ورأوها حقا. وصار ذلك عقيدة في قلوبهم، وصفة راسخة ملازمة لهم، فلذلك رضوا بما هم عليه من الشر والقبائح. وهؤلاء الذين في الظلمات يعمهون، وفي باطلهم يترددون، غير متساوين. فمنهم: القادة، والرؤساء، والمتبوعون، ومنهم: التابعون المرءوسون، والأولون، منهم الذين فازوا بأشقى الأحوال
https://quran4all.net/ar/tafsir/1/6/122
قناة العلم النافع
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاعن أنس (رضي الله عنه) قال: كان أكثر دعاء النبي (صلى الله عليه وسلم): «اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.
[صحيح.] – [متفق عليه.]
الشرح
كان النبي (صلى الله عليه وسلم) يدعو بهذا الدعاء، ويكثر من الدعاء به لجمعه معاني الدعاء كله من أمر الدنيا وأمر الآخرة، فالحسنة هنا هي النعمة، فسأل نعيم الدنيا والآخرة، والوقاية من النار، فمن حسنة الدنيا سؤال كل مطلوب ومرغوب، ومن حسنة الآخرة النعمة الكبرى وهي رضا الله ودخول جنته، وأما الوقاية من النار فإنها كمال النعيم وذهاب الخوف والكرب.
منقول من موقع موسوعة الأحاديث النبوية
قناة العلم النافع
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاتفسير سورة آل عمران | الآية 144 | تفسير السعدي
وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا ۗ وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ
يقول تعالى: { وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل } أي: ليس ببدع من الرسل، بل هو من جنس الرسل الذين قبله، وظيفتهم تبليغ رسالات ربهم وتنفيذ أوامره، ليسوا بمخلدين، وليس بقاؤهم شرطا في امتثال أوامر الله، بل الواجب على الأمم عبادة ربهم في كل وقت وبكل حال، ولهذا قال: { أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم } بترك ما جاءكم من إيمان أو جهاد، أو غير ذلك. قال [الله] تعالى: { ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا } إنما يضر نفسه، وإلا فالله تعالى غني عنه، وسيقيم دينه، ويعز عباده المؤمنين، فلما وبخ تعالى من انقلب على عقبيه، مدح من ثبت مع رسوله، وامتثل أمر ربه، فقال: { وسيجزي الله الشاكرين } والشكر لا يكون إلا بالقيام بعبودية الله تعالى في كل حال. وفي هذه الآية الكريمة إرشاد من الله تعالى لعباده أن يكونوا بحالة لا يزعزعهم عن إيمانهم أو عن بعض لوازمه، فقدُ رئيس ولو عظم، وما ذاك إلا بالاستعداد في كل أمر من أمور الدين بعدة أناس من أهل الكفاءة فيه، إذا فقد أحدهم قام به غيره، وأن يكون عموم المؤمنين قصدهم إقامة دين الله، والجهاد عنه، بحسب الإمكان، لا يكون لهم قصد في رئيس دون رئيس، فبهذه الحال يستتب لهم أمرهم، وتستقيم أمورهم. وفي هذه الآية أيضا أعظم دليل على فضيلة الصديق الأكبر أبي بكر، وأصحابه الذين قاتلوا المرتدين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنهم هم سادات الشاكرين.
https://quran4all.net/ar/tafsir/1/3/144
Mohamed cherif
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاأكثروا من الإستغفار والتوبةلقول الرسول صلى الله عليه وسلم وسلم من أحب أن تسُّره صحيفته فليكثر من الاستغفار
A beer
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاجزاك الله خيراً
أذكروا الله
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًااكثروا من الاستغفار ❤️
أم البنات
24 يوليو، 2023 الساعة 5:48 صباحًاأحسنتم النشر، ونفع الله بكم وزادكم الله من فضله.
شارك برأيك