حفظكم الله ورعاكم وفقكم الله لما يحبه ويرضاه. بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء

جزاكم الله خيرا

إذا كان الله معك فمن عليك؟ وإذا كان عليك فمن معك؟ وإذا نلت محبة الله فماذا فقدت؟ وإذا غابت عنك محبة الله فماذا وجدت؟
إذا أحبك الله جعل محبتك في قلوب الخلق ، وإذا أحبك الخلق فهذا رأس مال لا يقدر بثمن .
اذا أحبك الله منحك الحكمة ، ومن يؤتى الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً .

جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا

الله يحفظك أخي

قلم الاضافر يا شيخ

جزاكم الله خيرا

بارك الله فيك
ارجو من صاحب القناة ان يسأل المشايخ (الشيخ لزهر او جمعة)عن حال حسان يونسي و محمد شريف دهيسي من مدينة عنابة
ارجو الرد بارك الله فيك

جعلها الله في موازين حسناتكم

اطلب من الإخوة فيديو موضح عن صفة التسبيح دبر الصلاة ب الانامل . و جزاكم الله خيرا
سبحان الله الحمد الله و الله اكبر

نعم هذه الصفة أي الاولى ذكرها الشيخ العصيمي

جعلنا الله من محبي علماء السنة الذابين عنهم وعن إخواننا السلفيين

أحسن الله إليكم وجزاكم خيرا وأجزل لكم المثوبة

الحديث شاذ ياشيخ وخالف جمهور العلماء و التسبيح يكون باليمن واليسرى

الصفة الثانية رجحها شيخنا أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله وثبته على الحق المبين

في الطريقة الصحيحة للتسبيح

السؤال: ما هي الطريقة الثابتة في التسبيح؟

الجواب:

الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:

فاعلم أنَّ الوارد في التسبيح أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَعْقِدُ التَّسْبِيحَ بِيَمِينِهِ(١)، وعلى أنامل يده، وقد اختلف العلماء في صفة التسبيح بناءً على اختلافهم في معنى الأنملة، فمن حَمَلها على رؤوس الأصابع جعل التسبيح معقودًا على رؤوسها، إمَّا أن يضعها على باطن كفِّه وإمَّا أن يسبِّح بوضع إبهامه على رؤوس أصابعه، أمَّا من يرى أنَّ الأنملة شاملةٌ للسُّلاميات في الأصابع جعل التسبيح معقودًا عليها سواءٌ ابتداءً من الخنصر إلى الإبهام أو العكس، والذي يتقرَّر في مثل هذه المسائل في العبادات التي لم يَرِدْ في الشرع نصٌّ يوضِّح الصفةَ فإنَّ في الأمر سَعَةً بمعنى أنَّ أيَّ صفةٍ يتحقَّق معها التسبيح فهي مشروعةٌ، الشأن في ذلك كشأن المسح على الخفَّين فلم تَرِدْ في النصوص الحديثية صفةٌ تبيِّن كيفيةَ المسح على الخفَّين: أيكون بجزءٍ من أعلى الخفِّ أو في وسطه أو الكل، أو بكلتا يديه في أعلى الخف وفي عقبه، فلما لم يَرِدْ ما يحدِّد كيفية المسح كان في الأمر سعة.

هذا بخصوص مسائل العبادات، أما في المعاملات إن لم يَرِدْ في بيان الصفة أو المقدار أو الكمية أو الكيف شيءٌ وُكِّل أمرُه إلى العرف هذا ما بان لنا في أمر هذه المسألة.

والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما.

الجزائر في: ٦ ربيع الثاني ١٤٢٧ﻫ
الموافق ﻟ: ٤ مارس ٢٠٠٦م _________ من تطبيق آثار العلامة محمد علي #فركوس للتحميل على الأندرويد https://goo.gl/CnfonF ____________

(١) أخرجه أبو داود في «الوتر» (١٥٠٢)، والترمذي في «الدعوات» (٣٤١١)، والنسائي في «السهو» (١٣٥٥)، وابن ماجه في «إقامة الصلاة» (٩٢٦)، وابن حبان (٨٤٣)، والحاكم (٢٠٠٦)، والبيهقي (٣٠٢٧)،  من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنه، والحديث حسَّنه ابن حجر في «نتائج الأفكار في تخريج أحاديث الأذكار» (١/ ٨٧)، والنووي في «الأذكار» (٢٤)، وصحَّحه الألباني في «صحيح الجامع» (٤٩٨٩).

جزاكم الله خيرا

أحسن الله إليك حفظك الله ياشيخ خالد المصري??????

بارك الله فيكم

الحمد لله على نعمة الإسلام والسنة والعقل