حب الله ليس مجرد ادّعاء يدّعى | الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله - حب الله ليس مجرد ادّعاء يدّعى | الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله -
قال تعالى

﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨] الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .

قال صلى الله عليه وسلم

«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»

في الموقع

قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب الله وآياته

قال تعالى

﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨] قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.

مقاطع متنوعة > حب الله ليس مجرد ادّعاء يدّعى | الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله

0.00


  • 15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    سبحانه تعالى احفضك الله يالشيخ

  • Waleed Alguthmi
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    جزاكم الله خيرا ???

  • إن العيش عيش الآخرة
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    أحسن الله إليكم

  • إن العيش عيش الآخرة
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    بارك الله فيك

  • إن العيش عيش الآخرة
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    جزاك الله خيرا

  • من فوائد ذكر الله (للامام ابن القيم رحمه الله):

    إحداها: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.

    الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل.

    الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.

    الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.

    الخامسة: أنه يقوي القلب والبدن.

    السادسة: أنه ينور الوجه والقلب.

    السابعة: أنه يجلب الرزق.

    الثامنة: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.

    التاسعة: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.

    العاشرة: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.

    الحادية عشرة: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل

    الثانية عشرة: أنه يورثه القرب منه.

    الثالثة عشرة: أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة.

    الرابعة عشرة: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.

    الخامسة عشرة: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ} [البقرة:152].

    السادسة عشرة: أنه يورث حياة القلب.

    السابعة عشرة: أنه قوة القلب والروح.

    الثامنة عشرة: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.

    التاسعة عشرة: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.

    العشرون: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى.

    الحادية والعشرون: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.

    الثانية والعشرون: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء، عرفه الله في الشدة.

    الثالثة والعشرون: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.

    الرابعة والعشرون: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.

    الخامسة والعشرون: أنه سبب اشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والباطل.

    السادسة والعشرون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.

    السابعة والعشرون: أنه يؤمّن العبد من الحسرة يوم القيامة.

    الثامنة والعشرون: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.

    التاسعة والعشرون: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.

    الثلاثون: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال.

    الحادية والثلاثون: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معاده.

    الثانـية والثلاثون: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.

    الثالثة والثلاثون: أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.

    الرابعة والثلاثون: أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.

    الخامسة والثلاثون: أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة إلا ذكر الله عز وجل.

    السادسة والثلاثون: أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المتجمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب.
    -فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوات حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره وما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.

    السابعة والثلاثون: أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سباته.

    الثامنة والثلاثون: أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.

    التاسعة والثلاثون: أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتوفيق.

    الأربعون: أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.

    الحادية والأربعون: أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.

    الثانية والأربعون: أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطباً بذكره.

    الثالثة والأربعون: أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.

    الرابعة والأربعون: أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.

    الخامسة والأربعون: أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها.

    السادسة والأربعون: أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.

    السابعة والأربعون: أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر.

    الثامنة والأربعون: أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.

    التاسعة والأربعون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي. الخمسون: أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته.

    الحادية والخمسون: أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية أو مالية، أو بدنية مالية.

    الثانية والخمسون: أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له، ويجعل قرة عينه فيها (إن شرائع الاسلام قد كثرت علي فدلني على شئ أتشبث به! قال النبي: لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله).

    الثالثة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه.

    الرابعة والخمسون: أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه.

    الخامسة والخمسون: أن الذاكرين الله كثيراً هم السابقون من بين عمال الآخرة.

    السادسة والخمسون: أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين.

    السابعة والخمسون: أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء.

    الثامنة والخمسون: أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم.

    التاسعة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخفف المشاق.

    الستون: أن الملائكة تستغفر للذاكر، كما تستغفر للتائب.

    الحادية والستون: أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.

    الثانية والستون: أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.

    الثالثة والستون: أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.

    الرابعة والستون: أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيراً لشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة.

  • فوائد الجوع وأضرار الإسراف في الأكل

    الاسراف في الطعام داعٍ إلى أنواع كثيرة من الشر؛ إذ يحرك الجوارح إلى المعاصي، ويثقلها عن الطاعات، ويكفي بهذين شرًّا.

    يقول ابن قيم الجوزية – رحمه الله -: كم من معصيةٍ جلبها الشبع وفضول الطعام، وكم من طاعةٍ حال دونها، فمن وقي شر بطنه، فقد وقي شرًّا عظيمًا، والشيطان أعظم ما يتحكم من الإنسان إذا ملأ بطنه من الطعام.

    ولو ذللّ الإنسان نفسه بالجوع وضيق به مجاري الشيطان، لأذعنت لطاعة الله – عزَّ وجلَّ – ولم تسلك سبيل البطر والطغيان.

    إذ إن أعظم المهلكات لابن آدم شهوة البطن؛ فبها أخرج آدم – عليه السلام – وحواء من دار القرار إلى دار الذل والافتقار، والبطن على التحقيق ينبوع الشهوات ومنبت الأدواء والآفات.

    إنّ على المرء أن يتجنب الشبع والتخمة؛ اتباعًا لقوله – عليه الصلاة والسلام -: ((ما ملأ آدمي وعاءً شرًّا من بطنه، حسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن لم يفعل فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه))؛ رواه أحمد، وابن ماجه، والحاكم.

    إنّ النفس البشرية إذا شبعت تحركت، وجالت وطافت على أبواب الشهوات، وإذا جاعت سكنت وخشعت وذلت، يقول أبو سليمان الداراني – رحمه الله – في ذلك: إن النفس إذا جاعت وعطشت، صفا القلب ورق، وإذا شبعت ورويت عمي القلب.

    ونحن في زمن مال فيه كثير من الناس إلى الإسراف والبذخ والتبذير، والتفاخر بالمآكل والمشارب، والمراكب والمساكن، وما علموا أنّ المبذر أخ للشيطان؛ {وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا * إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ} [الإسراء: 26-27]، وأنّ الله لا يحب المسرفين؛ {وكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلاَ تُسْرِفُوا إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} [الأعراف: 31]، وأنّ الله سائلهم عن كل نعيم؛ {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ} [سورة التكاثر:8].

    وورد عن جمع من العلماء والفقهاء أنّ في الجوع فوائد جمة ومن ذلك:
    أولاً: صفاء القلب وإيقاد القريحة وإنفاذ البصيرة؛ فإن الشبع يورث البلادة، ويعمي القلب.
    ثانيًا: رقة القلب وصفاؤه، الذي به يتهيأ لإدراك لذة المثابرة والتأثر بالذكر.
    ثالثًا: الانكسار والذل وزوال البطر والفرح، والأشر الذي هو مبدأ الطغيان والغفلة عن الله – تعالى.
    رابعًا: تذكّر بلاء الله وعذابه وأهل البلاء؛ فإنّ الشبعان ينسى الجائع، وينسى الجوع.
    خامسًا: كسر شهوات المعاصي، والاستيلاء على النفس الأمَّارة بالسوء؛ فإن منشأ المعاصي كله الشهوات والقوى، ومادة القوى والشهوات لا محالة الأطعمة، فتقليلها يضعف كل شهوة وقوة.
    سادسًا: دفع النوم ودوام السهر؛ فإن من شبع شرب كثيرًا، ومن كثر شربه كثر نومه، وفي كثرة النوم ضياع العمر، وفوت التهجُّد، وبلادة الطبع، وقساوة القلب.
    سابعًا: تيسير المواظبة على العبادة؛ فإنّ الأكل يمنع من كثرة العبادات؛ لأنه يحتاج إلى زمان يشتغل فيه بالأكل.
    ثامنًا: صحة البدن ودفع الأمراض؛ فإن سببها كثرة الأكل، وحصول فضلة الأخلاط في المعدة والعروق، وفي الجوع ما يمنع ذلك.
    تاسعًا: خفة المؤونة؛ فإن مَنْ تعوَّد قلة الأكل، كفاه من المال قدر يسير، والذي تعوَّد الشبع صار بطنه غريمًا ملازمًا له.
    عاشرًا: الإيثار والتصدق بما فضل من الأطعمة على اليتامى والمساكين، فيكون يوم القيامة في ظل صدقته كل متصدق يرجو وجه ربه.

    فهذه عشر فوائد للجوع يتشعب من كل فائدة فوائد لا ينحصر عددها ولا تتناهى فوائدها، فالجوع خزانة عظيمة لفوائد الآخرة (والدنيا).

    وقد أشار أبو سليمان الداراني – رحمه الله – إلى ست آفات من الشبع، فقال: من شبع دخل عليه ست آفات: فقد حلاوة المناجاة، وتعذر حفظ الحكمة، وحرمان الشفقة على الخلق؛ لأنه إذا شبع ظن أن الخلق كلَّهم شباع، وثِقَل العبادة، وزيادة الشهوات، والدوران حول المزابل.

    ثم إن الأكول مذموم في ثلاثة أحوال:
    إن كان من أهل العبادة فيكسل، وإن كان مكتسبًا فلا يسلم من الآفات، وإن كان ممن يدخل عليه شيء فلا ينصف الله – تعالى – من نفسه.

    والتخمة أصل كل داء، فلو قيل لأهل القبور: ما كان سبب آجالكم؟ لقالوا: التخم.

    ومن ثم، فلا ينبغي للمرء أن يشبع اليوم في الحلال؛ لأنه إذا شبع من الحلال، دعته نفسه إلى الحرام.

    وصدق مَنْ قال: الجوع مفتاح الآخرة وباب الزهد، والشبع مفتاح الدنيا وباب الرغبة.

    منقول للفائده?
    دل الناس على الخير لك أجر فاعله بإذن الله، ولئن يهدي الله بك رجلاً خيرٌ لك من حُمُرْ النِعَم.

  • ?اميرة?
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

  • أذكروا الله
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

    لأن اقول : سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر
    أحب الي مما طلعت عليه الشمس ❤️

  • صدقه جاريه عن علاء رحمه الله وغفر ذنبه
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    قناه مباركة نفع الله بها وزاد  القائم عليها نورا ورفعه

  • ام ابراهيم
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    جزاكم الله خيرا

  • عبد الله مساهل
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    جزاكم الله خيرا وحفض الله الشيخ عبد الرازق البدر
    ربي هب لي من الصالحين وتوفني مسلم علي
    التوحيد

  • nadji han
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    اللهم نسلك حبك و حب من احبك وكل عمل يقربنا إلى حبك ونعوذ بك من الادعاء و الرياء و الكذب ووفقنا لطاعتك و طاعة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم، جزاكم الله خيرا، اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

  • Hanaa Hanaa
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    اللهم اجعلنا ممن تحبهم ويحبونك بالقول و العمل واجعلنا ممن يتبع هدي نبيك محمد صلى الله عليه و سلم.

  • منهج السلف
    15 مارس، 2022 الساعة 2:00 صباحًا رد

    جزاكم الله خيرا

شارك برأيك


لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

RSS قـراء مـديـنـة القل

يمكنكم الاستفادة من محتوى الموقع لأهداف بحثية أو دعوية غير تجارية جميع الحقوق محفوظة لشبكة القل الإسلامية