قال تعالى
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨]
الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
قال صلى الله عليه وسلم
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
في الموقع
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم
بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب
الله وآياته
قال تعالى
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨]
قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
التعليقات
منهج السلف
24 مارس، 2022 الساعة 3:34 مساءًبارڪ الله فيڪم
ام ابراهيم
24 مارس، 2022 الساعة 3:34 مساءًجزاكم الله خيرا ونفع بكم….
عبدالله إبن المغرب الأقصى
24 مارس، 2022 الساعة 3:34 مساءًأجاب الله دعاءنا وعاءكم وغفر لنا ولكم ولوالدينا ولجميع المسلمين
ABO GHAITH
24 مارس، 2022 الساعة 3:34 مساءًسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الله نور السموات والارض
24 مارس، 2022 الساعة 3:34 مساءًجزاكم الله خيرا
ام محمد
24 مارس، 2022 الساعة 3:34 مساءً#فتوى_هامة ?
السؤال :
ما حكم قضاء الصيام عن المتوفى الذي لم يصم لعذر أو لغير عذر ؟!
الجواب :
إذا كان المفطر في رمضان لم يفرط، بل أفطر من أجل المرض أو من أجل الرضاع أو الحمل ثم مات المريض أو ماتت الحامل أو ماتت المرضعة ولم تستطع القضاء فلا شيء عليها ولا على الورثة، لا قضاء ولا إطعام للعذر الشرعي وهو المرض ونحوه. أما إن شفي من مرضه وأمكنه الصوم فتساهل فيقضى عنه، والمرضعة والحامل إن استطاعتا أن تقضيا بعد ذلك فتساهلتا فهما يقضى عنهما. والله ولي التوفيق.
[ المرجع: ( مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 25/ 208) ]
شارك برأيك