قال تعالى
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨]
الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
قال صلى الله عليه وسلم
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
في الموقع
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم
بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب
الله وآياته
قال تعالى
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨]
قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
التعليقات
Naz Im
23 يوليو، 2023 الساعة 10:05 صباحًاجزاكم الله خيرا
abo Hamzah
23 يوليو، 2023 الساعة 10:05 صباحًاسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 🌴
الحسن بن حميد
23 يوليو، 2023 الساعة 10:05 صباحًالذة المعاصي كلذة الشراب الحلو الذي فيه السم القاتل: لو راجع صاحب المعصية نفسه مراجعة صحيحة, ولم يحابها في معصية الله لعلم أن لذة المعاصي كلذة الشراب الحلو الذي فيه السم القاتل, والشراب الذي فيه السم القاتل لا يستلذه عاقل, لما يتبع لذته من عظيم الضرر, وحلاوة المعاصي فيها ما هو أشد من السم القاتل, وهو ما تستلزمه معصية الله جل وعلا من سخطه على العاصي, وتعذيبه له أشد العذاب, وعقابه على المعاصي قد يأتيه في الدنيا فيهلكه, وينغص عليه لذة الحياة. ونقل عن سفيان الثوري رحمه الله أنه كان كثيراً ما يتمثل بقول الشاعر: تفني اللذاذة ممن نال صفوتها من الحرام ويبقى الإثم والعار تبقى عواقب سـوء في مغبتها لا خير في لذة من بعدها النار
صدقه جاريه عن علاء رحمه الله وغفر ذنبه
23 يوليو، 2023 الساعة 10:05 صباحًاجزاك الله كل خير
ـ
23 يوليو، 2023 الساعة 10:05 صباحًاسبحان الله وبحمده
أذكروا الله
23 يوليو، 2023 الساعة 10:05 صباحًااكثروا من الاستغفار 🤍
دروب الحياة
23 يوليو، 2023 الساعة 10:05 صباحًاجزاكم الله خيرا
منهج السلف
23 يوليو، 2023 الساعة 10:05 صباحًاجزاكم الله خيرا .
يـعقـوب
23 يوليو، 2023 الساعة 10:05 صباحًايا رب اجعلنا من اهل طاعه
شارك برأيك