يجبر الله بخواطركم على هلفوائد

نسأل الله الثبات على التوحيد والسنة
الحمد لله على نعمة التوحيد

اللهم ارزقنا حسن خلق

جزاك الله خير

اللهم احفض الشيخ عبدالرازق البدر

جزاك الله خيرا

جزاكم الله خيرا

اللهم حسن ديننا وزده جمالا بالعلم بكتابك وسنة رسولك صلى الله عليه وسلم وبعدنا على مايعنينا

بارک الله فیک
العراق ـ کردستان ـ اربیل ـ سوران ـ بابشتیان

اللهم صل على محمدد

ربي ارزقنا حسن الخلق

صحيح وبالتجربة ان الانسان اذا أعرض عن القيل والقال وعن ما لا يخصه ولا ينفعه ولا يهمه اطمئن قلبه وارتاح باله وقوي قلبه

( من حسنِ إسلامِ المَرءِ تركُه ما لا يعنيه )
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2317)، وابن ماجه (3976)

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَهتَمُّ اهتِمامًا بالِغًا بالأخْلاقِ، وكثيرًا ما كان يَحُثُّ على فَضائِلِ الأخْلاقِ ويَمدَحُها، ويُحذِّرُ مِن مَساوِئِ الأخْلاقِ ويَذُمُّها، وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "مِن حُسنِ إسلامِ المرْءِ تَرْكُه ما لا يَعنيهِ"، والمَقْصودُ أنَّ مِن كَمالِ مَحاسنِ إسْلامِ المُسلِمِ وتمامِ إيمانِهِ، ابتِعادُه عمَّا لا يَخُصُّه ولا يُهِمُّه وما لا يُفيدُهُ مِن الأقْوالِ والأفْعالِ، وعَدَمُ تدخُّلِه في شُؤونِ غَيرِهِ، وعدَمُ تَطفُّلِهِ على غَيرِهِ فيما لا يَنفَعُهُ ولا يُفيدُهُ، ويَدخُلُ أيضًا في عُمومِ المَعْنى: الابتِعادُ عمَّا لا يَعني ممَّا حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ وما كرِهَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وكذلك ما لا يُحتاجُ إليه مِن فُضولِ المُباحاتِ مِن الكَلامِ والأفْعالِ والأحْوالِ؛ فممَّا لا يَعني الإنسان ليس محصورًا في الأمورِ الدُّنيويَّة؛ بل إنَّ ممَّا لا يَعنيه أيضًا ما هو متعلِّقٌ بأُمورٍ أُخرويةٍ كحقائقِ الغيبِ وتفاصيلِ الحِكَم في الخَلْقِ والأمْرِ، ومنها السؤالُ والبحثُ عن مسائِلَ مُقدَّرةٍ ومُفترَضةٍ لم تقَعْ، أو لا تكادُ تقَعُ، أو لا يُتصوَّرُ وقوعُها.
وفي الحَديثِ: الحثُّ على الانشِغالِ بما يَنفَعُ ويُفيدُ في الدِّينِ والدُّنيا .

( من حسنِ إسلامِ المَرءِ تركُه ما لا يعنيه )
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2317)، وابن ماجه (3976)

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَهتَمُّ اهتِمامًا بالِغًا بالأخْلاقِ، وكثيرًا ما كان يَحُثُّ على فَضائِلِ الأخْلاقِ ويَمدَحُها، ويُحذِّرُ مِن مَساوِئِ الأخْلاقِ ويَذُمُّها، وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "مِن حُسنِ إسلامِ المرْءِ تَرْكُه ما لا يَعنيهِ"، والمَقْصودُ أنَّ مِن كَمالِ مَحاسنِ إسْلامِ المُسلِمِ وتمامِ إيمانِهِ، ابتِعادُه عمَّا لا يَخُصُّه ولا يُهِمُّه وما لا يُفيدُهُ مِن الأقْوالِ والأفْعالِ، وعَدَمُ تدخُّلِه في شُؤونِ غَيرِهِ، وعدَمُ تَطفُّلِهِ على غَيرِهِ فيما لا يَنفَعُهُ ولا يُفيدُهُ، ويَدخُلُ أيضًا في عُمومِ المَعْنى: الابتِعادُ عمَّا لا يَعني ممَّا حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ وما كرِهَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وكذلك ما لا يُحتاجُ إليه مِن فُضولِ المُباحاتِ مِن الكَلامِ والأفْعالِ والأحْوالِ؛ فممَّا لا يَعني الإنسان ليس محصورًا في الأمورِ الدُّنيويَّة؛ بل إنَّ ممَّا لا يَعنيه أيضًا ما هو متعلِّقٌ بأُمورٍ أُخرويةٍ كحقائقِ الغيبِ وتفاصيلِ الحِكَم في الخَلْقِ والأمْرِ، ومنها السؤالُ والبحثُ عن مسائِلَ مُقدَّرةٍ ومُفترَضةٍ لم تقَعْ، أو لا تكادُ تقَعُ، أو لا يُتصوَّرُ وقوعُها.
وفي الحَديثِ: الحثُّ على الانشِغالِ بما يَنفَعُ ويُفيدُ في الدِّينِ والدُّنيا .

( من حسنِ إسلامِ المَرءِ تركُه ما لا يعنيه )
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2317)، وابن ماجه (3976)

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَهتَمُّ اهتِمامًا بالِغًا بالأخْلاقِ، وكثيرًا ما كان يَحُثُّ على فَضائِلِ الأخْلاقِ ويَمدَحُها، ويُحذِّرُ مِن مَساوِئِ الأخْلاقِ ويَذُمُّها، وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "مِن حُسنِ إسلامِ المرْءِ تَرْكُه ما لا يَعنيهِ"، والمَقْصودُ أنَّ مِن كَمالِ مَحاسنِ إسْلامِ المُسلِمِ وتمامِ إيمانِهِ، ابتِعادُه عمَّا لا يَخُصُّه ولا يُهِمُّه وما لا يُفيدُهُ مِن الأقْوالِ والأفْعالِ، وعَدَمُ تدخُّلِه في شُؤونِ غَيرِهِ، وعدَمُ تَطفُّلِهِ على غَيرِهِ فيما لا يَنفَعُهُ ولا يُفيدُهُ، ويَدخُلُ أيضًا في عُمومِ المَعْنى: الابتِعادُ عمَّا لا يَعني ممَّا حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ وما كرِهَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وكذلك ما لا يُحتاجُ إليه مِن فُضولِ المُباحاتِ مِن الكَلامِ والأفْعالِ والأحْوالِ؛ فممَّا لا يَعني الإنسان ليس محصورًا في الأمورِ الدُّنيويَّة؛ بل إنَّ ممَّا لا يَعنيه أيضًا ما هو متعلِّقٌ بأُمورٍ أُخرويةٍ كحقائقِ الغيبِ وتفاصيلِ الحِكَم في الخَلْقِ والأمْرِ، ومنها السؤالُ والبحثُ عن مسائِلَ مُقدَّرةٍ ومُفترَضةٍ لم تقَعْ، أو لا تكادُ تقَعُ، أو لا يُتصوَّرُ وقوعُها.
وفي الحَديثِ: الحثُّ على الانشِغالِ بما يَنفَعُ ويُفيدُ في الدِّينِ والدُّنيا .

( من حسنِ إسلامِ المَرءِ تركُه ما لا يعنيه )
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2317)، وابن ماجه (3976)

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَهتَمُّ اهتِمامًا بالِغًا بالأخْلاقِ، وكثيرًا ما كان يَحُثُّ على فَضائِلِ الأخْلاقِ ويَمدَحُها، ويُحذِّرُ مِن مَساوِئِ الأخْلاقِ ويَذُمُّها، وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "مِن حُسنِ إسلامِ المرْءِ تَرْكُه ما لا يَعنيهِ"، والمَقْصودُ أنَّ مِن كَمالِ مَحاسنِ إسْلامِ المُسلِمِ وتمامِ إيمانِهِ، ابتِعادُه عمَّا لا يَخُصُّه ولا يُهِمُّه وما لا يُفيدُهُ مِن الأقْوالِ والأفْعالِ، وعَدَمُ تدخُّلِه في شُؤونِ غَيرِهِ، وعدَمُ تَطفُّلِهِ على غَيرِهِ فيما لا يَنفَعُهُ ولا يُفيدُهُ، ويَدخُلُ أيضًا في عُمومِ المَعْنى: الابتِعادُ عمَّا لا يَعني ممَّا حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ وما كرِهَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وكذلك ما لا يُحتاجُ إليه مِن فُضولِ المُباحاتِ مِن الكَلامِ والأفْعالِ والأحْوالِ؛ فممَّا لا يَعني الإنسان ليس محصورًا في الأمورِ الدُّنيويَّة؛ بل إنَّ ممَّا لا يَعنيه أيضًا ما هو متعلِّقٌ بأُمورٍ أُخرويةٍ كحقائقِ الغيبِ وتفاصيلِ الحِكَم في الخَلْقِ والأمْرِ، ومنها السؤالُ والبحثُ عن مسائِلَ مُقدَّرةٍ ومُفترَضةٍ لم تقَعْ، أو لا تكادُ تقَعُ، أو لا يُتصوَّرُ وقوعُها.
وفي الحَديثِ: الحثُّ على الانشِغالِ بما يَنفَعُ ويُفيدُ في الدِّينِ والدُّنيا .

( من حسنِ إسلامِ المَرءِ تركُه ما لا يعنيه )
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2317)، وابن ماجه (3976)

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَهتَمُّ اهتِمامًا بالِغًا بالأخْلاقِ، وكثيرًا ما كان يَحُثُّ على فَضائِلِ الأخْلاقِ ويَمدَحُها، ويُحذِّرُ مِن مَساوِئِ الأخْلاقِ ويَذُمُّها، وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "مِن حُسنِ إسلامِ المرْءِ تَرْكُه ما لا يَعنيهِ"، والمَقْصودُ أنَّ مِن كَمالِ مَحاسنِ إسْلامِ المُسلِمِ وتمامِ إيمانِهِ، ابتِعادُه عمَّا لا يَخُصُّه ولا يُهِمُّه وما لا يُفيدُهُ مِن الأقْوالِ والأفْعالِ، وعَدَمُ تدخُّلِه في شُؤونِ غَيرِهِ، وعدَمُ تَطفُّلِهِ على غَيرِهِ فيما لا يَنفَعُهُ ولا يُفيدُهُ، ويَدخُلُ أيضًا في عُمومِ المَعْنى: الابتِعادُ عمَّا لا يَعني ممَّا حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ وما كرِهَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وكذلك ما لا يُحتاجُ إليه مِن فُضولِ المُباحاتِ مِن الكَلامِ والأفْعالِ والأحْوالِ؛ فممَّا لا يَعني الإنسان ليس محصورًا في الأمورِ الدُّنيويَّة؛ بل إنَّ ممَّا لا يَعنيه أيضًا ما هو متعلِّقٌ بأُمورٍ أُخرويةٍ كحقائقِ الغيبِ وتفاصيلِ الحِكَم في الخَلْقِ والأمْرِ، ومنها السؤالُ والبحثُ عن مسائِلَ مُقدَّرةٍ ومُفترَضةٍ لم تقَعْ، أو لا تكادُ تقَعُ، أو لا يُتصوَّرُ وقوعُها.
وفي الحَديثِ: الحثُّ على الانشِغالِ بما يَنفَعُ ويُفيدُ في الدِّينِ والدُّنيا .

( من حسنِ إسلامِ المَرءِ تركُه ما لا يعنيه )
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2317)، وابن ماجه (3976)

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَهتَمُّ اهتِمامًا بالِغًا بالأخْلاقِ، وكثيرًا ما كان يَحُثُّ على فَضائِلِ الأخْلاقِ ويَمدَحُها، ويُحذِّرُ مِن مَساوِئِ الأخْلاقِ ويَذُمُّها، وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "مِن حُسنِ إسلامِ المرْءِ تَرْكُه ما لا يَعنيهِ"، والمَقْصودُ أنَّ مِن كَمالِ مَحاسنِ إسْلامِ المُسلِمِ وتمامِ إيمانِهِ، ابتِعادُه عمَّا لا يَخُصُّه ولا يُهِمُّه وما لا يُفيدُهُ مِن الأقْوالِ والأفْعالِ، وعَدَمُ تدخُّلِه في شُؤونِ غَيرِهِ، وعدَمُ تَطفُّلِهِ على غَيرِهِ فيما لا يَنفَعُهُ ولا يُفيدُهُ، ويَدخُلُ أيضًا في عُمومِ المَعْنى: الابتِعادُ عمَّا لا يَعني ممَّا حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ وما كرِهَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وكذلك ما لا يُحتاجُ إليه مِن فُضولِ المُباحاتِ مِن الكَلامِ والأفْعالِ والأحْوالِ؛ فممَّا لا يَعني الإنسان ليس محصورًا في الأمورِ الدُّنيويَّة؛ بل إنَّ ممَّا لا يَعنيه أيضًا ما هو متعلِّقٌ بأُمورٍ أُخرويةٍ كحقائقِ الغيبِ وتفاصيلِ الحِكَم في الخَلْقِ والأمْرِ، ومنها السؤالُ والبحثُ عن مسائِلَ مُقدَّرةٍ ومُفترَضةٍ لم تقَعْ، أو لا تكادُ تقَعُ، أو لا يُتصوَّرُ وقوعُها.
وفي الحَديثِ: الحثُّ على الانشِغالِ بما يَنفَعُ ويُفيدُ في الدِّينِ والدُّنيا .

( من حسنِ إسلامِ المَرءِ تركُه ما لا يعنيه )
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2317)، وابن ماجه (3976)

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَهتَمُّ اهتِمامًا بالِغًا بالأخْلاقِ، وكثيرًا ما كان يَحُثُّ على فَضائِلِ الأخْلاقِ ويَمدَحُها، ويُحذِّرُ مِن مَساوِئِ الأخْلاقِ ويَذُمُّها، وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "مِن حُسنِ إسلامِ المرْءِ تَرْكُه ما لا يَعنيهِ"، والمَقْصودُ أنَّ مِن كَمالِ مَحاسنِ إسْلامِ المُسلِمِ وتمامِ إيمانِهِ، ابتِعادُه عمَّا لا يَخُصُّه ولا يُهِمُّه وما لا يُفيدُهُ مِن الأقْوالِ والأفْعالِ، وعَدَمُ تدخُّلِه في شُؤونِ غَيرِهِ، وعدَمُ تَطفُّلِهِ على غَيرِهِ فيما لا يَنفَعُهُ ولا يُفيدُهُ، ويَدخُلُ أيضًا في عُمومِ المَعْنى: الابتِعادُ عمَّا لا يَعني ممَّا حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ وما كرِهَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وكذلك ما لا يُحتاجُ إليه مِن فُضولِ المُباحاتِ مِن الكَلامِ والأفْعالِ والأحْوالِ؛ فممَّا لا يَعني الإنسان ليس محصورًا في الأمورِ الدُّنيويَّة؛ بل إنَّ ممَّا لا يَعنيه أيضًا ما هو متعلِّقٌ بأُمورٍ أُخرويةٍ كحقائقِ الغيبِ وتفاصيلِ الحِكَم في الخَلْقِ والأمْرِ، ومنها السؤالُ والبحثُ عن مسائِلَ مُقدَّرةٍ ومُفترَضةٍ لم تقَعْ، أو لا تكادُ تقَعُ، أو لا يُتصوَّرُ وقوعُها.
وفي الحَديثِ: الحثُّ على الانشِغالِ بما يَنفَعُ ويُفيدُ في الدِّينِ والدُّنيا .

( من حسنِ إسلامِ المَرءِ تركُه ما لا يعنيه )
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2317)، وابن ماجه (3976)

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَهتَمُّ اهتِمامًا بالِغًا بالأخْلاقِ، وكثيرًا ما كان يَحُثُّ على فَضائِلِ الأخْلاقِ ويَمدَحُها، ويُحذِّرُ مِن مَساوِئِ الأخْلاقِ ويَذُمُّها، وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "مِن حُسنِ إسلامِ المرْءِ تَرْكُه ما لا يَعنيهِ"، والمَقْصودُ أنَّ مِن كَمالِ مَحاسنِ إسْلامِ المُسلِمِ وتمامِ إيمانِهِ، ابتِعادُه عمَّا لا يَخُصُّه ولا يُهِمُّه وما لا يُفيدُهُ مِن الأقْوالِ والأفْعالِ، وعَدَمُ تدخُّلِه في شُؤونِ غَيرِهِ، وعدَمُ تَطفُّلِهِ على غَيرِهِ فيما لا يَنفَعُهُ ولا يُفيدُهُ، ويَدخُلُ أيضًا في عُمومِ المَعْنى: الابتِعادُ عمَّا لا يَعني ممَّا حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ وما كرِهَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وكذلك ما لا يُحتاجُ إليه مِن فُضولِ المُباحاتِ مِن الكَلامِ والأفْعالِ والأحْوالِ؛ فممَّا لا يَعني الإنسان ليس محصورًا في الأمورِ الدُّنيويَّة؛ بل إنَّ ممَّا لا يَعنيه أيضًا ما هو متعلِّقٌ بأُمورٍ أُخرويةٍ كحقائقِ الغيبِ وتفاصيلِ الحِكَم في الخَلْقِ والأمْرِ، ومنها السؤالُ والبحثُ عن مسائِلَ مُقدَّرةٍ ومُفترَضةٍ لم تقَعْ، أو لا تكادُ تقَعُ، أو لا يُتصوَّرُ وقوعُها.
وفي الحَديثِ: الحثُّ على الانشِغالِ بما يَنفَعُ ويُفيدُ في الدِّينِ والدُّنيا .

( من حسنِ إسلامِ المَرءِ تركُه ما لا يعنيه )
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2317)، وابن ماجه (3976)

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَهتَمُّ اهتِمامًا بالِغًا بالأخْلاقِ، وكثيرًا ما كان يَحُثُّ على فَضائِلِ الأخْلاقِ ويَمدَحُها، ويُحذِّرُ مِن مَساوِئِ الأخْلاقِ ويَذُمُّها، وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "مِن حُسنِ إسلامِ المرْءِ تَرْكُه ما لا يَعنيهِ"، والمَقْصودُ أنَّ مِن كَمالِ مَحاسنِ إسْلامِ المُسلِمِ وتمامِ إيمانِهِ، ابتِعادُه عمَّا لا يَخُصُّه ولا يُهِمُّه وما لا يُفيدُهُ مِن الأقْوالِ والأفْعالِ، وعَدَمُ تدخُّلِه في شُؤونِ غَيرِهِ، وعدَمُ تَطفُّلِهِ على غَيرِهِ فيما لا يَنفَعُهُ ولا يُفيدُهُ، ويَدخُلُ أيضًا في عُمومِ المَعْنى: الابتِعادُ عمَّا لا يَعني ممَّا حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ وما كرِهَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وكذلك ما لا يُحتاجُ إليه مِن فُضولِ المُباحاتِ مِن الكَلامِ والأفْعالِ والأحْوالِ؛ فممَّا لا يَعني الإنسان ليس محصورًا في الأمورِ الدُّنيويَّة؛ بل إنَّ ممَّا لا يَعنيه أيضًا ما هو متعلِّقٌ بأُمورٍ أُخرويةٍ كحقائقِ الغيبِ وتفاصيلِ الحِكَم في الخَلْقِ والأمْرِ، ومنها السؤالُ والبحثُ عن مسائِلَ مُقدَّرةٍ ومُفترَضةٍ لم تقَعْ، أو لا تكادُ تقَعُ، أو لا يُتصوَّرُ وقوعُها.
وفي الحَديثِ: الحثُّ على الانشِغالِ بما يَنفَعُ ويُفيدُ في الدِّينِ والدُّنيا .

( من حسنِ إسلامِ المَرءِ تركُه ما لا يعنيه )
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2317)، وابن ماجه (3976)

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَهتَمُّ اهتِمامًا بالِغًا بالأخْلاقِ، وكثيرًا ما كان يَحُثُّ على فَضائِلِ الأخْلاقِ ويَمدَحُها، ويُحذِّرُ مِن مَساوِئِ الأخْلاقِ ويَذُمُّها، وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "مِن حُسنِ إسلامِ المرْءِ تَرْكُه ما لا يَعنيهِ"، والمَقْصودُ أنَّ مِن كَمالِ مَحاسنِ إسْلامِ المُسلِمِ وتمامِ إيمانِهِ، ابتِعادُه عمَّا لا يَخُصُّه ولا يُهِمُّه وما لا يُفيدُهُ مِن الأقْوالِ والأفْعالِ، وعَدَمُ تدخُّلِه في شُؤونِ غَيرِهِ، وعدَمُ تَطفُّلِهِ على غَيرِهِ فيما لا يَنفَعُهُ ولا يُفيدُهُ، ويَدخُلُ أيضًا في عُمومِ المَعْنى: الابتِعادُ عمَّا لا يَعني ممَّا حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ وما كرِهَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وكذلك ما لا يُحتاجُ إليه مِن فُضولِ المُباحاتِ مِن الكَلامِ والأفْعالِ والأحْوالِ؛ فممَّا لا يَعني الإنسان ليس محصورًا في الأمورِ الدُّنيويَّة؛ بل إنَّ ممَّا لا يَعنيه أيضًا ما هو متعلِّقٌ بأُمورٍ أُخرويةٍ كحقائقِ الغيبِ وتفاصيلِ الحِكَم في الخَلْقِ والأمْرِ، ومنها السؤالُ والبحثُ عن مسائِلَ مُقدَّرةٍ ومُفترَضةٍ لم تقَعْ، أو لا تكادُ تقَعُ، أو لا يُتصوَّرُ وقوعُها.
وفي الحَديثِ: الحثُّ على الانشِغالِ بما يَنفَعُ ويُفيدُ في الدِّينِ والدُّنيا .

( من حسنِ إسلامِ المَرءِ تركُه ما لا يعنيه )
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2317)، وابن ماجه (3976)

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَهتَمُّ اهتِمامًا بالِغًا بالأخْلاقِ، وكثيرًا ما كان يَحُثُّ على فَضائِلِ الأخْلاقِ ويَمدَحُها، ويُحذِّرُ مِن مَساوِئِ الأخْلاقِ ويَذُمُّها، وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "مِن حُسنِ إسلامِ المرْءِ تَرْكُه ما لا يَعنيهِ"، والمَقْصودُ أنَّ مِن كَمالِ مَحاسنِ إسْلامِ المُسلِمِ وتمامِ إيمانِهِ، ابتِعادُه عمَّا لا يَخُصُّه ولا يُهِمُّه وما لا يُفيدُهُ مِن الأقْوالِ والأفْعالِ، وعَدَمُ تدخُّلِه في شُؤونِ غَيرِهِ، وعدَمُ تَطفُّلِهِ على غَيرِهِ فيما لا يَنفَعُهُ ولا يُفيدُهُ، ويَدخُلُ أيضًا في عُمومِ المَعْنى: الابتِعادُ عمَّا لا يَعني ممَّا حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ وما كرِهَهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وكذلك ما لا يُحتاجُ إليه مِن فُضولِ المُباحاتِ مِن الكَلامِ والأفْعالِ والأحْوالِ؛ فممَّا لا يَعني الإنسان ليس محصورًا في الأمورِ الدُّنيويَّة؛ بل إنَّ ممَّا لا يَعنيه أيضًا ما هو متعلِّقٌ بأُمورٍ أُخرويةٍ كحقائقِ الغيبِ وتفاصيلِ الحِكَم في الخَلْقِ والأمْرِ، ومنها السؤالُ والبحثُ عن مسائِلَ مُقدَّرةٍ ومُفترَضةٍ لم تقَعْ، أو لا تكادُ تقَعُ، أو لا يُتصوَّرُ وقوعُها.
وفي الحَديثِ: الحثُّ على الانشِغالِ بما يَنفَعُ ويُفيدُ في الدِّينِ والدُّنيا .