قال تعالى
﴿الشيطان يعِدُكم الفقر﴾[البقرة:٢٦٨]
الخوف من الفقر من أهم أسلحة الشيطان، ومنه استدرج الناس إلى أكل الحرام، ومنعهم من الإنفاق الواجب .
قال صلى الله عليه وسلم
«خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
في الموقع
قسم فريد يحتوي سور القرآن الكريم
بأصوات العديد من القراء فتصفح واستمع و انشر كتاب
الله وآياته
قال تعالى
﴿وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا﴾[البقرة: ٢٦٨]
قدَّم المغفرة لأنها أغلى جائزة، وهي مفتاح باب العطايا التي تحول دونها الذنوب.
التعليقات
القلم الأحمر
30 يونيو، 2017 الساعة 4:55 صباحًاجزاك الله خيرا
لكن هناك خطأ إملائي
و هو مريد
و الصحيح ( المريد ) نجاته
بالألف و اللام
عبد الله قلال
18 أكتوبر، 2017 الساعة 4:40 مساءًاللهم احفظ أهل حق نحن نعرفم وهم يعرفون أنفسهم لأن يقين لايزول باشك نعم
محمد أحمد
21 مارس، 2018 الساعة 12:31 صباحًا(?) التفريغ (?)
ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺪ ﻧﺠﺎﺗﻪ
ﺇﺳﻤﻊ ﻣﻘﺎﻟﺔ ﻧﺎﺻﺢ ﻣﻌﻮﺍﻥ
ﻛﻦ ﻓﻲ ﺃﻣﻮﺭﻙ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﺘﻤﺴﻜﺎ
ﺑﺎﻟﻮﺣﻲ ﻻ ﺑﺰﺧﺎﺭﻑ ﺍﻟﻬﺬﻳﺎﻥ
ﻭﺍﻧﺼﺮ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺴﻨﻦ ﺍﻟﺘﻲ
ﺟﺎﺀﺕ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺒﻌﻮﺙ ﺑﺎﻟﻔﺮﻗﺎﻥ
ﻭﺍﺿﺮﺏ ﺑﺴﻴﻒ ﺍﻟﻮﺣﻲ ﻛﻞ ﻣﻌﻄﻞ
ﺿﺮﺏ ﺍﻟﻤﺠﺎﻫﺪ ﻓﻮﻕ ﻛﻞ ﺑﻨﺎﻥ
ﻭﺍﺣﻤﻞ بعزم ﺍﻟﺼﺪﻕ ﺣﻤﻠﺔ ﻣﺨﻠﺺ
ﻣﺘﺠﺮﺩ ﻟﻠﻪ ﻏﻴﺮ ﺟﺒﺎﻥ
ﻭﺍﺛﺒﺖ ﺑﺼﺒﺮﻙ ﺗﺤﺖ ﺃﻟﻮﻳﺔ ﺍﻟﻬﺪﻯ
ﻓﺈﺫﺍ ﺃﺻﺒﺖ ﻓﻔﻲ ﺭﺿﺎ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ
ﻭﺍﺟﻌﻞ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺴﻨﻦ ﺍﻟﺘﻲ
ﺛﺒﺘﺖ ﺳﻼﺣﻚ ﺛﻢ ﺻﺢ ﺑﺠﻨﺎﻥ
ﻣﻦ ﺫﺍ ﻳﺒﺎﺭﺯ ﻓﻠﻴﻘﺪﻡ ﻧﻔﺴﻪ
ﺃﻭ ﻣﻦ ﻳﺴﺎﺑﻖ ﻳﺒﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻴﺪﺍﻥ
ﻭﺍﺻﺪﻉ ﺑﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﻭﻻ ﺗﺨﻒ
ﻣﻦ ﻗﻠﺔ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭ ﻭﺍﻷﻋﻮﺍﻥ
ﻓﺎﻟﻠﻪ ﻧﺎﺻﺮ ﺩﻳﻨﻪ ﻭﻛﺘﺎﺑﻪ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﻑ ﻋﺒﺪﻩ ﺑﺄﻣﺎﻥ
ﻭﻻ ﺗﺨﺶ ﻣﻦ ﻛﻴﺪ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﻭﻣﻜﺮﻫﻢ
ﻓﻘﺘﺎﻟﻬﻢ ﺑﺎﻟﻜﺬﺏ ﻭﺍﻟﺒﻬﺘﺎﻥ
ﻓﺠﻨﻮﺩ ﺃﺗﺒﺎﻉ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﻣﻼﺋﻚ
ﻭﺟﻨﻮﺩﻫﻢ ﻓﻌﺴﺎﻛﺮ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ
ﺷﺘﺎﻥ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﻦ ﻓﻤﻦ ﻳﻜﻦ
ﻣﺘﺤﻴﺮﺍ ﻓﻠﻴﻨﻈﺮ ﺍﻟﻔﺌﺘﺎﻥ
ﻭﺃﺛﺒﺖ ﻭﻗﺎﺗﻞ ﺗﺤﺖ ﺭﺍﻳﺎﺕ ﺍﻟﻬﺪﻯ
ﻭﺍﺻﺒﺮ ﻓﻨﺼﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺑﻚ ﺩﺍﻥ
ﻭﺍﺫﻛﺮ ﻣﻘﺎﺗﻠﻬﻢ ﻟﻔﺮﺳﺎﻥ ﺍﻟﻬﺪﻯ
ﻟﻠﺪ ﺭﺩ ﻣﻘﺎﺗﻞ ﺍﻟﻔﺮﺳﺎﻥ
ﻭﺍﺩﺭﺃ ﺑﻠﻔﻆ ﺍﻟﻨﺺ ﻓﻲ ﻣﺤﺮ ﺍﻟﻌﺪﺍ
ﻭﺍﺭﺟﻤﻬﻢ ﺑﺜﻮﺍﻗﺐ ﺍﻟﺸﻬﺒﺎﻥ
ﻻ ﺗﺨﺶ ﻛﺜﺮﺗﻬﻢ ﻓﻬﻢ ﻫﻤﺞ ﺍﻟﻮﺭﻯ
ﻭﺫﺑﺎﺑﻪ ﺃﺗﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﺫﺑﺎﻥ
ﻭﺍﺷﻐﻠﻬﻢ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺠﺪﺍﻝ ﺑﺒﻌﻀﻬﻢ
ﺑﻌﻀﺎ ﻓﺬﺍﻙ ﺍﻟﺤﺰﻡ ﻟﻠﻔﺮﺳﺎﻥ
ﻭﺇﺫﺍ ﻫﻢ ﺣﻤﻠﻮﺍ ﻋﻠﻴﻚ ﻓﻼ ﺗﻜﻦ
ﻓﺰﻋﺎ ﻟﺤﻤﻠﺘﻬﻢ ﻭﻻ ﺑﺠﺒﺎﻥ
ﻭﺍﺛﺒﺖ ﻭﻻ ﺗﺤﻤﻞ ﺑﻼ ﺟﻨﺪ ﻓﻤﺎ
ﻫﺬﺍ ﺑﻤﺤﻤﻮﺩ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﺸﺠﻌﺎﻥ
ﻓﺎﺫﺍ ﺭﺃﻳﺖ ﻋﺼﺎﺑﺔ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻗﺪ
ﻭﺍﻓﺖ ﻋﺴﺎﻛﺮﻫﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ
ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻓﺎﺧﺘﺮﻕ ﺍﻟﺼﻔﻮﻑ ﻭﻻ ﺗﻜﻦ
ﺑﺎﻟﻌﺎﺟﺰ ﺍﻟﻮﺍﻧﻲ ﻭﻻ ﺍﻟﻔﺰﻋﺎﻥ
ﻭﺗﻌﺮ ﻣﻦ ﺛﻮﺑﻴﻦ ﻣﻦ ﻳﻠﺒﺴﻬﻤﺎ
ﻳﻠﻘﻰ ﺍﻟﺮﺩﻯ ﺑﻤﺬﻣﺔ ﻭﻫﻮﺍﻥ
ﺛﻮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﻞ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ ﻓﻮﻗﻪ
ﺛﻮﺏ ﺍﻟﺘﻌﺼﺐ ﺑﺌﺴﺖ ﺍﻟﺜﻮﺑﺎﻥ
ﻭﺗﺤﻞ ﺑﺎﻻﻧﺼﺎﻑ ﺃﻓﺨﺮ ﺣﻠﺔ
ﺯﻳﻨﺖ ﺑﻬﺎ ﺍﻷﻋﻄﺎﻑ ﻭﺍﻟﻜﺘﻔﺎﻥ
ﻭﺍﺟﻌﻞ ﺷﻌﺎﺭﻙ ﺧﺸﻴﺔ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻣﻊ
ﻧﺼﺢ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﻓﺤﺒﺬﺍ ﺍﻷﻣﺮﺍﻥ
ﻭﺗﻤﺴﻜﻦ ﺑﺤﺒﻠﻪ ﻭﺑﻮﺣﻴﻪ
ﻭﺗﻮﻛﻠﻦ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﺘﻜﻼﻥ
ﻓﺎﻟﺤﻖ ﻭﺻﻒ ﺍﻟﺮﺏ ﻭﻫﻮ ﺻﺮﺍﻃﻪ ﺍﻟـ
ﻫﺎﺩﻱ ﺍﻟﻴﻪ ﻟﺼﺎﺣﺐ ﺍﻻﻳﻤﺎﻥ
ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺼﺮﺍﻁ ﻋﻠﻴﻪ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺮﺵ ﺃﻳـﻀﺎ
ﻭﺫﺍ ﻗﺪ ﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ
ﻭﺍﻟﺤﻖ ﻣﻨﺼﻮﺭ ﻭﻣﻤﺘﺤﻦ ﻓﻼ
ﺗﻌﺠﺐ ﻓﻬﺬﻱ ﺳﻨﺔ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ
ﻭﺑﺬﺍﻙ ﻳﻈﻬﺮ ﺣﺰﺑﻪ ﻣﻦ ﺣﺰﺑﻪ
ﻭﻷﺟﻞ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻃﺎﺋﻔﺘﺎﻥ
ﻭلأﺟﻞ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺮﺳﻞ ﻭﺍﻟـ
ﻛﻔﺎﺭ ﻣﺬ ﻗﺎﻡ ﺍﻟﻮﺭﻯ ﺳﺠﻼﻥ
ﻟﻜﻨﻤﺎ ﺍﻟﻌﻘﺒﻰ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﺤﻖ ﺃﻥ
ﻓﺄﺗﺖ ﻫﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﺪﻳﺎﻥ
إنتهى..
شارك برأيك